خلال شهر أبريل الماضي كتبت مقالا بعنوان "النقص الحاد في مخزون المتقدمة هل يؤثر على نتائج الربع الثاني" وخلال المقال ذكرت أن قوائم الشركة المالية للربع الأول أظهرت أن قيمة المخزون بلغت 26.2 مليون ريال بانخفاض قدره 85 % عن الربع السابق.
وبعد صدور القوائم المالية للربع الثاني وجدت أن قيمة المخزون ارتفعت إلى 224 مليون ريال وهذه زيادة كبيرة جدا لا يمكن أن تصل إليها الشركة وفقا لطاقتها الإنتاجية الحالية ... فكيف تمكنت الشركة من زيادة مخزونها إلى هذا المستوى؟!!
بعد البحث وجدت أن هناك خطأ في كتابة القوائم المالية للشركة عن الربع الأول حيث تم عكس الأرقام الخاصة ببند المخزون مع بند ذمم مدينة أخرى ومدفوعات مقدمة. وللأسف حتى الآن ملف PDF الموجود في موقع تداول لم يعدل.
وهذه صورة أخرى لقوائم الشركة والتي وجدتها في موقع شركة المتقدمة على الانترنت والتي تتضمن الأرقام الصحيحة لكل بند.
كنت أتمنى من موقع تداول والشركة أيضا أن تعلن عن وجود خطأ في كتابة المبالغ لبنود الميزانية لأن ذلك يترتب عليه اتخاذ قرارات استثمارية خاطئة وفقا لمعلومات مغلوطة.
أقدم اعتذاري لجميع القراء على هذا الخطأ الغير مقصود ... وأتمنى أن يتم قبول اعتذاري.
ماشاءالله عليك والله انك بطل. كل الشكر لك
هذه تحسب لك,, وشكرا على التنبيه, ولعل تداول تعدل القوائم لديها.
الاخ مجمد الانتاج في الثالث 175000اكيد
تبي الصراحة هذي المعلومة خلتني اطلع من الشركة بعد قرآة مقالك س الحمد لله اشو اني طلعت منها ماتفعالت مع ارباح الربع الثاني
اشكرك يا محمد اعطيتنا درس في قراءة القوائم المالية
شكرا لك لكن الشركة المقصودة لم تعتذر عن ذلك
من واقع السوق وليست نصيحة لا تحتفظ بالسهم لاجل التوزيعات ولك عبرة بالاسهم التى وزعت ارباحا كم انخفضت بعد ذلك الا اذا كنت مستثمرا
أخي الكريم مهمد النهدي شكراً على هذا الموضوع .... واسمح لي أن أطلب منك تعديل عنوان الموضوع ....(( من يتحمل مسئولية الأخطاء في القوائم المالية المنشورة على موقع السوق )) ... فهذا سوف يؤدي إلى مزيد من البحث والتقصي والإهتمام بالمقارنة .... ومرة أخرى شكراً لك على هذا الطرح المتمييز.
الاخ/محمد النهدي بالنسبة لشركة اتحاد اتصالات يقولون انه يوم 27يوليو تاريخ احقه ارباح يعني بترتفع اليوم وبكره والا خلاص هذا حدها ؟؟ واللي يشتري اليوم هل بيلحق الاحقية في الارباح؟ ارجو الافادة مع الشكر
الخطأ من الشركة وليس منك اخي محمد فلا موجب للاعتذار وشكرا.