اقم مشروعك في ظل غفلة الرقابه وبحوزتك المال ماعليك الا ان تبادر مادام لايوجد لاحسيب ولارقيب . وما دام الممون للمستهلك موجود ومادام ان المقاولين يستلمون بالمواد كثير ومادام ان المستهلك يسكن أي شي لو كان منزل من صفيح لو حمل اسما مثل فله او شقه او وحده كله سواء. ونعتبر ماذكر عاليه دعايه لكل من ليس له ضمير حتى يصحون اصحاب الضمائر.
نعرج قليلا الى خطط التطوير ووضع الاساليب التي يضعها التجار(الافراد) في بناء السكن حسب حاجة المستهلك ومن المفترض ان يقوم بها جهه مسئوله تعتمد الضمان في بناء المساكن .
لكن الحاصل ان التاجر الفرد يصنع السكن باقل الاسعار ويبيع باقل الاسعار وسرعة الانجاز باقصر وقت وبالمقابل يقبل الغش في البناء دون ضمان وليس عليه حساب.
اما من يقوم بتهيئة السكن من شركه او مجموعه عقاريه لا يرضيه ذلك السوق وترك هذه الشغله لمن يعبث بها.
اما المستهلك وجد ان الحسبة صحيحة هو راضي اذا كان الممون يقبل ذلك فهو يريد الهروب من هم الإيجارات. قبل ان يسكن الدور الأول ويؤجر الأدوار الأخرى ومن الريع أصبح موظفا لجلب الفائدة للممون وهو في عقر داره التي لن يملكها الا بعد 25 سنه . فأصبح هما أخر ولكن بمالك جديد. الذي يقرع باب البنك بدلا من قرع باب المستهلك فان لم يسدد المستهلك أصبح البيت في قائمة البيع.للممون.
وبما ان الأطراف قبلوا ذلك وهم في كامل العقليه ليس موضوعنا هذا ولكن موضوعنا هو الحاصل على مجمل الوقت في اتباع التطوير والتسهيل دون مراعاة المشاكل المستقبلية عامه.
من الملاحظ ان عشوائية التطوير العمراني في المملكة العربية السعودية وخاصة المنازل أصبحت بأيدي الأفراد وان الجهات المختصة تسهل في العراقيل لكن لا تنظر الى صوره قادمه يتخللها نوع من الفوضى في حالة تكدس المباني في المخطط الواحد .مثال تم السماح بتجزئة الاراضي الى قطع صغيره متلاصقه يكاد ان تكون مثل علبة الكبريت التي تحوي اشخاصا معهم سياراتهم وخدمهم وسايقين فهل يعقل ان يسكن في بيت واحد مساحته 312 م عدد من الاشخاص يقدرون ب 20 شخص و6 سيارات لكل عائله فما بالك اذا كان الشارع الواحد فيه 10 فلل من هذا النوع.هذا اولا.
الا يوجد رقابه كافيه لصد المتلاعبين في الإنشاءات وضمان حقوق المستهلكين قبل ان تكون في مجملها كارثه يحس فيها الاجيال القادمه.
واين الرقابه على المقاولين اللذين امتهنوا هذا العمل بأسماء مؤسسات وهميه. ويتنقلون من مدينه الى أخرى بحثا عن العمل.
اين الأمانة من تجاوزات تكاد ان تقول لا يوجد امانه في المملكة. وليس التطوير في الشوارع التي يمشي عليها البشر اهم من المنازل التي يسكنها هؤلاء البشر.
ليس الحل ان يتم توفير السكن على حساب ان لا يوجد الا هذا الحل. أليس يوجد من يضع الحلول الطويلة الآجل ويستغني عن الحلول الوقتية والعشوائية في تلبية احتياجات المواطنين.
اي كلام يا عبدالسلام .. مافهمت شيء ولا ابغى افهم .. وما ادري كيف ارقام نزلت المقال هذا .. احد يترجم لنا هههههههههه
اسلوب ركيك وكلام غير مترابط , لم افهم شيء من المقال وتقبل تحياتي اخي شقران.
عنوان المقال احلا شى فيه
السلام عليكم ليعذرني الاخوة الذين قاموا بالرد سابقا المقال من اكثر المقالات التي قراتها عن العقار وضوحا وتحليل واقعي لكل ما تشاهده امامك اليوم. الواقع الذي لا يتنبه له كثير من الناس. اشارك الاخ شقران الراي تماما فيما قال. نحن وعلى هذه الاوضاع لن نعرف اساس المشكلة او حتى تبعاتها وان تكلم امثالكم ليشرحوا لعامة الناس. اعتقد لن يفهم امثال هؤلاء حتى ياتي انهيار عقاري يعرف من خلاله الغث والسمين في العقار, كما حصل سابقا مع الاسهم. عند ذلك الحين, سيفهم كثير ما كان امثالكم يحاولون ان يشرحوه.
ترحيل 2 مليون اجنبى من المملكة كفيل بحل كافة الازمات من سكن الى ماء الى كهرباء الى تضخم الى زحام شوارع وضغط على الموارد الاخرى مع العلم انه بعد ترحيلهم سيظل يعمل فى المملكة اكثر من 7 مليون اجنبى
مع احترامي لك انت في موضوعك هذا ... مزجت بين اكثر من موضوع وبين اكثر من مشكله لكي يكون مقالك مناسب ... تكلم عن كل موضوع لوحده ... واذكر المشاكل والحلول واتبع طريقه كتابه واحدة في مقالتك ... اما كلام عامي او فصيح ... لا تخلط
واحد من الناس تحياتي لك اكيد انت واحد منهم لش زعلان
واحد من الناس تحياتي لك اكيد انت واحد منهم ليش زعلان
مستثمر عقاري تحياتي لك شكرا لك ربما الردود توضح اكثر
د.عبدالرحيم تحياتي لك شكرا لك في التوضيح
fawazsaj تحياتي لك ليست المشكله في عدد الناس كانوا اجانب او مواطنيين وانما المشكله تكمن في التخطيط المبني على قلة دراسه
N.M.N تحياتي لك ايشر اهم شي وصلت الفكره ولم نطرح الموضوع لتقييم كاتبه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الأخوة الكرام الكاتب جاء على الجرح. سوق العقارات في المملكة من أقبح الأسواق على وجه الأرض. أشتري جوال ب1000 ريال فأحصل على ضمان لمدة سنة. أشتري ثلاجة ب 3000 ريال فأحصل على ضمان 5 سنوات. وأشتري منزل بكل مالي وبقرض من البنك وسلف من المعارف والأقارب ولا أحصل على ضمان. والمقاول أمام القانون لا يتحمل أي عيب في السكن! وصل سوق السكن إلى هامش خرافي. تبني فلة ب 300 ألف (ومع الأرض ب 600 ألف) تبيعها ب 1.5 مليون ريال. خلال 6 أشهر من بداية العمل. وكثير من الوحدات السكنية تباع وتأجر قبل الفراغ من بنائها. إلى جانب ما أن يستقر الساكن ويؤثث المنزل حتى تبدأ الجدران تتصدع والأنابيب تهرب ويظهر المنزل بوجهه القبيح. المشكلة ليست محصورة على الضحية (المشتري أو المستهلك). الكارثة ممتدة إلى الاقتصاد القومي. الاسمنت المدعوم من الدولة بقروض صناعية وغاز رخيص يصبح خرابة لا تصلح للسكن. النقود المستخدمة في بناء المسكن هاجرت إلى خارج البلاد بلا رجعة. إذا لم تهتم الجهات المسؤولة بنوعية البناء قبل كمية البناء فستتفاقم المعضلة بدلا من حلها.
موضوع جميل يعكس الواقع الذي نعيشه في مجتمعنا ونلتمس به هموهمنا كم
اخي الحبيب شقران بدايه موفقه سر وعين الله ترعاك فيكفي انت قمت بلكتابه واصل ونحن معاك بس حاول ترتب الكلام شوي لكي تصل الفكره واتمنا انت ان تقوم بقرائه موضوعك وتتلافا الاخطاء مستقبلآ الله يوفقك
اخواني المعتصم بالله والكلمه ميزان وعبدالله القاسم كان هذا الموضوع اعتقدت انه يخص شريحه معينه تفهم ماذا اقصد لكن لامشكله سوف اكون محضرا لمواضيعي باسلوب اكثر ترتيب وحسب ماطلب مني فيه من المشاركيين وعذرا على عدم ايصال المعلومه وربما يحتاج الامر الى اسهاب في ذلك ورغم ذلك اشكركم جميعا في الانتقاد او المعارضه او ابداء الراي حيال هذا الموضوع .
الأخ شقران تحية طيبة وبعد: هل تعرف الفائز بالميدالية الأولى في مسابقة الجري في اولمبيات بكين؟ الحقيقة لا أعرفه لكن أعرف عنه معلومة، وهي: عندما ولدته أمه لم يكن يستطيع المشي. الحقيقة: لقد كان موضوعك رائعا بالفعل - حسب فهمي له - ولكن الفكرة كانت غامضة وملتوية بالنسبة لبعض القراء. نحتاج إثارة لهذه المواضيع لأنها تمس حياتنا بصورة مباشرة وأكثرنا يعاني منها.
الاخ المعتصم بالله بعد التحيه هل تؤيد ان يكون الطرح كفقرات مثلا . ماهو الفرق بين بناء السكن التجاري والسكن المضمون وماهي طرق التوفير في اساسات البناء (الغش) واحتساب الفارق كهامش ربح سريع, وماهي الطرق المعمول بها في تاسيس البناء بطرق ملتويه ومواد رخيصه وايدي عامله رخيصه وغيره. اذا كان هذا الامر يهمنا نامل من التواصل لمن يهمه الامر حتى يكون طرحنا مفيدا ونستفيد من تجارب الاخريين اصحاب الضمائر الحيه فقط.
أخي الكريم الاعتماد على ضمائر الناس غير مقبول. قال تعالى: (وإن كنتم على سفر ولم تجدوا كاتبا فرهان مقبوضة). أثرت هذه القضية من قبل وأعدتها في تعليقي الأول. نريد أن يُلزم القانون المؤسسة التي تبني المنزل أن تقدم ضمان 50 سنة على المسكن. وفي حالة وجود عيوب في المسكن يكون هناك لجنة منازعات صارمة وحازمة تضرب بيد من حديد على المقصر. دخلت مبنى عمره 14 سنة ولا ترى في الجدار صدعا واحدا. بينما الفلل الي عمرها 5 سنوات جدرانها مشققة وحالها يرثى له.
اخي المعتصم بالله نترك الانظمه جانبا لانه لايسعفنا الوقت في انتظار تطبيق اي نظام اصلا على مؤسسات اسم فقط واكثرها تقع في خانة التستر لمن يستخدمون الايدي العامله الغير نظاميه نترك هذا الامر ولا نخرج من موضوعنا الرئيسي هو حسب مااشرت ماهي العيوب بالتفصيل لكل مجرب او مالك سكن حاليا و بهذه المواصفات .حتى نصل الى السبب في ذلك وماهي التجاوزات التي ادت الى حصولها بعد 5 سنوات.حتى يكتمل الموضوع وهل نحن تعمقنا في الفكره المطروحه للنقاش عليها حسب الموضوع الرئسي واللذي طرح في البدايه
المقاول يستطيع اتقان العمل ولكن هذا ينقص الربح. لأن الاتقان يحتاج رفع سعر التكلفة ومدة البناء. لكن الممارسة السائدة هي أن المقاول يبني بسرعة فائقة أهم شي بناء يتماسك حتى يتم بيعه وبأرخص تكلفة. والمشتري لا ينظر إلا إلى الزخارف، فيبدع المقاول في تجميل المسكن. وتحفظت لما كتبت "5 سنوات" . المشاهد: الجدران تتشقق من أول سنة. والبلاط يتكسر والأرضية تنتفخ والمواسير تهرب والأسلاك واللمبات تحترق والدهان يتقشّر. ويجلس الساكن يدعي على المقاول وعلى البائع.
المعتصم بالله عليك نور يعني هناك امور كثيره وحتى نعطي الموضوع شي من التذكير هنام الحديد انواع واسعار مختلفه وهناك مقاسات وكل مقاس له سعر وهناك اسمنت انواع منها المقاوم ومنها العادي واسعار مختلفه وهناك البلك انواع عادي وغير عادي وهناك الكثير هذه المواد واما طريقة العمل خذ مثلا المكتب الهندسي يقرر مقاس حديد في القواعد والاعمده والاسقف لاكن لاتطبق وامثله كثيره تدخل في حساب هامش بحث عن الربح مثال صبة النظافه غير موجود والتشبيك في الحديد عد واغلط والدك للارضيات مش حالك وانواع التشطيبات الاوليه ارخص مافي السوق وعمالة السباكه خبرتهم شهادة تخرج مطاعم والكهرباء ياما تحت الجدران يحتاج الى جهاز تفحص نقاط الكهرباء . لنعتبر هذا الكلام افتراء وننتظر من يجد البرهان لمن جرب وللحديث بقيه
تم اعتماد المشاريع الكبيره اين المشاريع الصغيره عتمد مجلس امانة مدينة الرياض مؤخرًا لائحة الضوابط والشروط المنظمة لبرنامج أعمال الرقابة على المباني والمنشآت بمدينة الرياض والتي تلزم أصحاب المشاريع الاستثمارية الكبيرة بالتعاقد مع مكتب هندسي مشرف على المشروع لعدد من الأنشطة المتمثلة في: التجارية، العمائر السكنية، المكتبية والخدمية وفقًا للأمر السامي الكريم رقم 846/م وتاريخ 18/3/1404ه.
المجتمع السعودي بسواده الأعظم يفتقر لثقافة الإستهلاك الواعي وثقافة الإتقان..بحسب ما مر علي بحياتي من خبرات عريضة فإن معظمنا يركز على جزئية السعر ومستعد للتنازل عن الجودة مقابل ذلك..يجب أن نربي أبناءنا على السلوك الواعي والإتزان بين السعر والمواصفات وهذا ما يفرضه المنطق السليم...........تحياتي للجميع
لله درك يا ابو محمد موضوع قمه الروعه ويلامس شريحه كبيره من الناس الداجه الذين يعانون من تخبطات وعشوائيه البناء ورداءه المواد والربح السريع على ظهور المواطنين المساكين الذين اقتاء مسكن مريح يساوي القيمه المدفوعه المبالغ فيها .... الا ترى ان واحد من الحلول هو وضع اليه وشروط ومواصفات لبناء المساكن لكي تحمي المستهلك من هذه العشوائيه في البناء ..... في المرمى .... مشكله بعض القراء يهتمون بالشكل لا بالمضمون... معرفه اساس المشكله هو الطريق الصحيح لحلها ..... ابداء الرأي هو المدخل الرئيسي لحوار هادف..... احترام اراء الاخرين يزيد من ثقافة الانسان......
نعود الى موضوعنا بعد مرور سنه ونشاهد تتبعات ما حصل على ارض الواقع .اذهب وشاهد بنفسك كيف حال السكان في منازل نظام علب الكبريت . حاول ان تلتقط صور مستنقعات المجاري في الشوارع . وتراص حاويات جمع مخلفات الترميم . وعدد السيارات على البلك الواحد. وامتلاء صناديق القمامه ومن حولها القطط تمرح . بعدها . نعرج الى الموضوع وتطوراته في كيفية الحصول على الثروه باسرع الطرق من العقار.