تم انعقاد الجمعية العامة الرابعة (الأولى بعد طرح الشركة 50% للاكتتاب العام ) لشركة اسمنت الجوف في يوم الأحد الماضي 10 / 07 /1432 هـ الموافق 12/ 06 /2011 م للمرة الثانية و بنسبة حضور 29% من رأسمال الشركة وقد تم الموافقة على جميع البنود والتي من ضمنها انتخاب مجلس إدارة جديد للدورة الثانية للشركة تبدأ من 06/08/2011م إلى 05/08/2014م من بين المرشحين وكانت نتيجة التصويت حسب عدد الأصوات على النحو التالي :
1- الدكتور / فهد بن محمد الهبدان . عضو جديد ( المدير العام الحالي للشركة)
2- الشيخ / سعد بن صنيتان الهديب . عضو سابق ( العضو المنتدب الحالي للشركة )
3- الأمير / خالد بن فهد بن خالد . عضو سابق
4- الشيخ / عبدالإله بن محمد كعكي. عضو سابق
5- الأستاذ / عشري بن سعد العشري. عضو سابق
6- الدكتور / حمزة بن بهي الدين الخولي. عضو سابق
7- الأستاذ / محمد بن سعيد العطية. عضو سابق
من خلال قراءة نشرة الإصدار التابعة للشركة وكذلك التقرير السنوي للعام 2010 نجد أن هناك تغير جذري في تصنيف أعضاء مجلس الإدارة وعلية فان الملفت في الأمر هو فوز نفس المجلس للدورة الثانية مع استبدل عضو مجلس مستقل بعضو مجلس سوف يكون تنفيذي بحكم المنصب.
سؤال قد يتبادر إلى الذهن بعد قراءة هذا المعلومات أليس من الأولى آن يكون نصف أو اقل بقليل من الأعضاء الجدد في المجلس الثاني من المكتتبين البالغ عددهم أكثر من مليون مكتتب في 50 % من أسهم الشركة.
المصادر
أخي الكريم بدر العيسى شكراً على هذه الملاحظات القيمة .... وفي الحقيقة هذا أمر يستحق المناقشة ويجب أن يتقدم مساهمي الشركة لطلب تفسير لماذا يختلف التصنيف ؟ ففي هذا شبه إخفاء تعارض مصالح .. !!! ومرة أخرى .... شكراً على هذا الموضوع الجميل
ملاحظه ممتازه وفي وقتها يأ أستاذ بدر. لكن سبب فوزهم لانهم الملاك او ممثلين للملاك الذين لهم50% من اسهم الشركه, ودخلوا كتكتل مع بعض ,,بمعنى,, ان كل واحد حصل تقريبا على تصويت المؤسسين,, اما ال50% التي طرحت للاكتتاب, فليس لهم تمثيل,,,بل يمكن ان بعض ملاك السهم الجدد صوتوا للقدماء,,,, وهذا يمثل احد اوجه عيوب عدم تطبيق التصويت التراكمي.
اخي الكريم سلمان كم اسعدي مشاهدتي لمداخلتك في الموضوع مع خالص تحياتي
اخي الكريم الراصد اشكرك جزيل الشكر على الاضافة القيمة
اسهم الشركة الحرة نسبته 100 % من راسمال الشركة اي ان المؤسسين انت فترة الحظر لديهم وعلاوة على ذلك قد وربما يكون من باع مالديه من ملكية خاصة ان نسبة الحضور شكلت فقط 30% من راسمال الشركة