سؤال بات يحمل الأولوية لدى الجميع متى ستهبط أسعار العقار وأهمية هذا السؤال تأتي من عدة أسباب أولها انتظار الكثيرين الفرصة السانحة لكي يتمكنوا من شراء مسكن خاص، كون أن نسبة تملك السكن بحسب العديد من البيانات مازالت أقل من 50% قياسا بحجم من تنطبق عليهم شروط الأهلية لامتلاك السكن الخاص ومن أبرزها أن يكون الطالب للمسكن أسرة وليس فردا.
وبنفس الوقت نجد أن الصورة بالسوق العقاري متباينة في الاتجاهات فالجهات الرسمية ترى أن أسعار العقار أصبحت مؤرقة وتؤثر سلبا على التضخم وتكاليف المعيشة وأن أسعار الأراضي أصبحت مرتفعة حتى أن أحد المسؤولين وصف الحالة بأنها ضارة بالجميع دون استثناء وهذا ما أوجد قناعة بأن تحركات رسمية عبر قوانين وتشريعات ستكبح جماح الارتفاعات خصوصا بأسعار الأراضي، واتضح ذلك بخطوة كبيرة تمثلت بتغيير شروط التقدم للحصول على قرض الصندوق العقاري والذي جاء إلغاء شرط تملك الأرض لطالب القرض من أبرز ملامحه وكان له تأثير مباشر على أسعار الأراضي بأطراف المدن بنسبة 30% بشكل سريع حسب التقارير التي رصدتها العديد من وسائل الإعلام مع جمود مباشر بالطلب عليها.
أما الخطوة الأخرى فهو انطلاق مشاريع هيئة الإسكان وتوقيعها على عقود لبناء وحدات سكنية تستهدف شرائح معينة بالمجتمع غالبا ما ستكون من ذوي الدخل المنخفض وتم منح الهيئة أراضي بمساحات كبيرة في كافة المناطق مما يعني أن الأمور تسير بشكل طبيعي نحو إخراج شريحة مهمة من تأثير ارتفاع الإيجارات عليها وهذا بدوره سيؤثر على خارطة الاستثمار بمجال العقار خلال الفترة القادمة كون أعداد الأسر المستفيدة ستكون كبيرة بعشرات الآلاف.
أما الخطوة المرتقبة والتي سيكون لها أثر ودور كبير بتسهيل عمليات تطوير العقارات بالمملكة فهي أنظمة التمويل والرهن والتأجير العقاري والتي ستكون الداعم الأكبر لزيادة عدد الوحدات السكنية بمختلف أنواعها سواء الشقق أو الوحدات المنفصلة وبطرق متعددة للتمويل ستسمح بوجود آليات تضمن حقوق كل الأطراف بزيادة تدفق السيولة للسوق العقاري لكن باتجاهات استثمارية بحتة وليس باتجاه مضاربي كما يحدث حاليا.
فجل حركة السيولة بالقطاع العقاري حاليا هي مضاربات على الأراضي فلا يوجد هناك زيادة حقيقية بعدد الوحدات السكنية تتناسب مع حجم الطلب الحقيقي والحديث عن حقيقة الطلب وتوضيحه قد تعيد صياغة الكثير من الجوانب خلافا لما يروج بالإعلام من قبل العقاريين وشركات بحثية متخصصة بالمجال العقاري فلو أخذ الطلب بناء على فئة المقتدرين من مجمل الشرائح المحتملة الطالبة للسكن لوجدنا أن الأرقام لا تصل إلى 20% فقط ممن تنطبق عليهم شروط تسمح لهم بتملك السكن، ولعل من أبرزها الدخل قياسا بأسعار الوحدات السكنية وحجم المبالغ التي تستقطع من طالبي التمويل السكني فلا يوجد هناك وحدة سكنية يستقطع أقل من ثلاثة آلاف ريال على الأقل من دخل الفرد لها بالوقت الحالي وهذا يعني أن دخل أي مستفيد لا يجب أن يقل عن عشرة آلاف ريال وهذا بدوره يطرح تساؤلا كبيرا عن أهمية تقديم المعلومات عن السوق العقاري وواقعه بشكل شفاف من قبل القطاع الخاص تحديدا.
كما أن الآونة الأخيرة شهدت ظهور العديد من التقارير تصدر من قبل مؤسسات اقتصادية خاصة تعطي نفسها صفة المتخصصة بالمجال العقاري تتكلم بإيجابية كبيرة عن عائد العقار بالمملكة بشكل عام وبالمدن الكبرى بشكل خاص ولكن الواقع مختلف، فالأسعار أصبحت مرتفعة وليست بمتناول الغالبية وحركة السيولة كلها تتركز على الأراضي والتمويل من قبل البنوك المصدر الوحيد حاليا لشركات التطوير العقاري شبه متوقف والجميع ينتظر صدور الأنظمة التي ستؤطر علاقات أطراف السوق بشكل نظامي حتى تتحرك عجلة السيولة بالقطاع هذا بخلاف خطط التنمية التي تنتهجها الحكومة والتي ترتكز على توزيعها بكافة المناطق مما يعني كبح جماح الهجرة للمدن الكبرى مستقبلا وإعادة التوازن للطلب فيها على العقار كأحد التأثيرات لهذه الخطط التنموية.
من المعروف أن لكل قطاع اقتصادي دورة تنتهي بعوامل عديدة من أبرزها فقاعة الأسعار ولعل التضخم بالأسعار بات واضحا منذ فترة بسبب ارتفاع وتيرة المضاربات على الأراضي وهذه إحدى أهم ملامح انتهاء دورة الارتفاعات ولكن أسعار العقار لا تنخفض بسرعة كبيرة ولا بشكل ملموس لدى الجميع فهي تأخذ وقتها، كما أن أهم العوامل التي تدعم تماسك الأسعار هو استمرار تراجع الدولار الذي يؤثر على الريال بطبيعة الحال مما يجعل من وعاء القيمة مؤثرا بحركة المستثمرين لكن أي تغيرات مستقبلية بالسياسة النقدية كرفع أسعار الفائدة وانعكاسه على قيمة العملة إيجابا سيعيد تسعير الأصول ومن أهمها العقار إلى وضعه الطبيعي لقياسه بحجم العائد المتوقع كما أن الإنفاق الحكومي في حال تراجعه أو انتقاله إلى مشاريع مختلفة عن القائم حاليا سيكون له تأثير على العقار وخصوصا الإيجارات، فالعاملون بالوسط العقاري يعرفون أن للعقار دورات ترتفع فيها الأسعار وتعود للانخفاض ولذلك فإن لكل شيء بداية ونهاية والعقار لا يختلف عن غيره من القنوات الاستثمارية.
من المعروف أن لكل قطاع اقتصادي دورة تنتهي بعوامل عديدة من أبرزها فقاعة الأسعار ولعل التضخم بالأسعار بات واضحا منذ فترة بسبب ارتفاع وتيرة المضاربات على الأراضي وهذه إحدى أهم ملامح انتهاء دورة الارتفاعات ولكن أسعار العقار لا تنخفض بسرعة كبيرة ولا بشكل ملموس لدى الجميع فهي تأخذ وقتها زبدة الكلام ..
السلام عليكم انوه الى كلمة اوردها الأستاذ / محمد العمران حيث وضع جواب على تسأل طرحه بقوله : (مؤسسات اقتصادية خاصة تعطي نفسها صفة المتخصصة بالمجال العقاري تتكلم بإيجابية كبيرة عن عائد العقار بالمملكة بشكل عام وبالمدن الكبرى بشكل خاص ولكن الواقع مختلف، فالأسعار أصبحت مرتفعة وليست بمتناول الغالبية) . واذا كان يقصد بالعقار الوحدات السكنية وليس الأراضي فمن المؤكد ان معدل دخل العقار والذي يتراوح مابين 5 الى 8 % افضل بكثير من اي استثمار اخر . وهذا المعدل هو نفس المعدل قبل طفرة العقار . اما بالنسبة للدورة الأقتصادية للعقار فهذه الدورة كانت مصاحبة الى كثيرمن التغييرات في الأقتصاديات العالمية والذي انعكس بصورة قوية وسلبية على اقتصادنا الذي لايوجد به غير الأستثمار بالأسهم وقطاع العقار فقط . ومع التحرزات القصوى للتصدي لهذه التأثيرات الا ان البيروقراطية المحلية في التعاطي مثل المؤثرات سلبية جدا مما حافظ على سقوط الأسهم التي خاضت اختبار حقيقي على مر الأزمان في استثمارات المواطنين مما حدى بالمستثمرين الى التوجه او لنقل الى العقار بشكل اساسي . ناهيك عن ضعف الريال امام العملات الرئيسة بسبب تعلقة بالدولار مما حدا بالمستثمرين الى عدم تعريض اموالهم الى المخاطر فتجربه الأسهم كانت مريرة في ظل الضبابية . والأسعار الحالية للعقار تبدو منطقية نوعا ما والمبالغة تأتي من الأراضي البور والغير مطورة والتي هي خارج نطاق العمران بشكل عام . اما ماتم الدفع به فلقد دفع به بما يتوافق مع وقتنا هذا من قيمة عالية بحيث انعكس على سعر الأراضي االتي نعيشها الأن وليس قبل سنوات مضت . اذا الأسعار كما ذكرت تبدو منطقيه واذا اردنا تسلسل في معرفة سبب الأرتفاع سنعزو في نهاية الأمر الى ضعف الريال والذي انعكس حتى على واردات المملكة من السلع الأستهلاكية والأساسية . وان كنت لا اراء بوادر امل للنزول فالوضع يبدو انه حزم الأمر لعدم العودة الى الماضي في الأسعار القديمة نظرا للسياسة المتحفظة ازاء معالجة التضخم الذي يسيطر على مداخيل الأفراد . فالذي نحتاجه سنويا من المساكن لايغطي حتى 10% من المطلوب فكيف يتراجع العقار ؟ اذا امامنا للأرتفاع القياسي مع هذا الغلاء اما زيادة الرواتب ليتوافق مع هذه الأرتفاعات في سعر العقار او قيام الدولة بنفسها بالتطوير والبيع المباشر مع ترك الدوله هم التضخم والبدء بالأهم وهو السكن
أبو سليمان,, ليس بالضروري ان ينخفض سعر العقار,,,فهيئة الاسكان كل الذي ستبنيه في الخمس سنوات القادمه هو 60 الف وحده سكنيه, وهي وبقية الجهات الاخرى( الجامعات, ارامكو, الصحه,الحرس الوطني, الداخليه وبقية الجهات الحكوميه والقطاع الخاص) هو 800 الف وحده, بينما من سيتخرج من الجامعات وغيرها سيكونون اكثر من مليون مواطن(( نعم ذكر وانثى)
كثيرون هم الحالمون بنزول العقار ومن باب التجربة العقار لن ينزل نهائيا ولذلك اسباب اهمها ضعف الريال المربوط بالدولار وثانيا المخططات محتكرة وثالثا الناس تمتلك اموال طائلة والا لنا استطاع اقطاعي العقار تسويق مخططاتهم ب ١٥٠٠ و ٣٠٠٠ الالاف ريال نعم اذا أرادت الحكومة حل مشكلة ارتفاعات العقار فإنها تستطيع ذلك عبر تشريعات وخطة عمل حقيقية . ومن باب التجربة هذه المقالات لمتصاص غضب ارتفاع العقارات والاراضي السكنية نعم اتفق مع كاتب المقال بان الارتفاع لا يناسب دخل الفرد فمن المفترض ان اي عقار يعطيك عائده خلال ٥-١٠ سنوات ولكن نتيجة للتضخم الحاصل اصبح العائد على العقار يعطيك تكلفته خلال ٢٥-٣٠ سنة بالوضع الحالي نتيجة لتدني القوة الشرائية لدا افراد الشعب فعلى سبيل المثال عمارة بمكة معروضة للبيع بالعزيزية بميلغ ٣٥ مليون ريال والعائد السنوي ١٢٠٠٠٠٠ مليون ومائتي الف اي ان المشتري سيغطي قيمة شرائه بعد ٣٥-٤٠ سنة اذا ما اضيفت لها اعمال الصيانة والادارة و ظهور بنايات منافسة و تراجع القوة الشرائية للعملة او قوتها وهذه الاسعار حاليا بمكة أشرف البقاع فما بالكم ببقية مناطق هذه القارة الشاسعة المملكة فالعمارة التي ب ٣٥ مليون من المفترض ان يكون سعرها العادل ١٠-١٢ مليون ريال والتي تتناسب مع عائدها الاستثماري ولكن ماذا نقول ان تراجع العقاربنسبة ٢٠٠٪ من الاسعار الحالية هو ضرب من احلام اليقظة فلهذا اطمئنوا يا اصحاب العقارات والمتاجرين والمضاربين به فالعقار لن ينزل لشراسة المضاربين له والممسكين بقبضته من كيار التجار فهذا الشعب له تاريخ طويل وعريق بالمضاربة ولا يستطيع ان يعيش بدون مضاربه ولكم بسوق الاسهم ومزايين الأبل و ماكينات سجنر خير مثال ولكن بالنهاية لابد ان يرجعوا للأبن البار العقار الذي يمرض ولا يموت تلك خلاصة تجربة الأباء والأجداد والتي يجب ان تكتب بماء الذهب لأننا رأينا ذلك المثل على ارض الواقع فالأسعار تتكلم
يا اخوان هذا المقال يخبرنا بان الارتفاع قادم وكبير كلما رايتم هذه المقالات فعبموا بان طفرة العقار ما زالت قائمة ولها دفعة قوية بإذن الله ولا تنسوا العقار هو الأبن البار ويمرض ولا يموت تراجع بالفترة الماضية ٢٠٪ ومن ثم ارتفع ب ٧٠٪ وحتى الواحد لو تعلق على الاقل ارض يملك صكها خير من اسهم مجالس اداراتها حرامية وما تعطي شي ويصبر عليها ويشوف الخير هذا من باب التجربة
شكرا لك اخي سليمان ... مقال جرئ ... يبدو انك خلقت لنفسك اعدائا ابو ماجد + ابو راكان >>> يبدو انكما تحلمان و تتوهمان ... وارجعوا الى طفرة 1977 - 1981 العقاريه ! الى يومنا هذا الاسعار لم تصل الى ما وصلت اليه الاسعار في تلك الفترة ... لذا يبدو لي انكما شابين مراهقين تسمعان بالعقار و انه الابن البار ! احترامي للعقلاء فقط !
الاسعار لا يقدر عليها الاغلبية ولا يستطيع الفرد تملك سكن بالاسعار الحالية حتى لو اقترض الا بحالتيين رفع الدخل او النزول الى مستواهم فالاولى بعيدة اذا العقار اقرب للنزول
KiNg RoMa لماذا تعتقد ان ابو ماجد وابو راكان اعداء . هل لأنهم يناقشون ؟ ام انك لاتستطيع مجاراتهم ووضعت لنفسك استراتيجية السب والشتم والقدح بالأخرين ؟ وهل النقاش عندك اصبح وهم وحلم كما ذكرت وان الأعضاء الذين يكتبون عندما لايتوافقون مع تفكيرك وطرحك هم مراهقين ؟ هل لأنك لاتكتب مواضيع ذات قيمة ونقد بناء اصبحنا غير عقلاء بينما انت عاقل ؟ تسأولات تتبادر الى ذهني وانا اقراء ردك المريض شفاك الله وكل مريض مثلك لايعرف مجاراة الأخرين في النقاش . رد مقتضب لايخلوا من ضعف العقل وضعف الشخصية وضعف الثقافة , شخصية سطحية ليس مكانها هنا وعلى ( أرقام ) ان تعالج هذه المشكله وأقصاء مثل هولاء الأشخاص لكي لاتؤثر على الكتاب والمتابعين والقراء بشكل عام . قال ايه قال كنج روما . صحيح انك مشغل حالك بأسماء على غير مسمى . amego كنج روما هههههه.
بتنا نسمع بقرب انهيار فقاعة العقار بشكل مكثف خلال الاشهر الماضية. بصراحة الواحد وده ينزل العقار عشان يقدر يشتري بيت ولكن للاسف امنية ليست بالقريبة. اشاعة انهيار العقار بدأت بشكل خجول من سنتين تقريبا وهانحن الان محلك سر! لا احد يعلم ردة فعل سوق العقار عند اقرار قانون الرهن العقاري. هل هي صعود او نزول؟ سنرى قريبا. شكرا الاخوان سعود وابوماجد وابواكان على اثراءهم للموضوع من جميع الجوانب.
من يقول إن العقار سيرتفع يأتي هنا : حدث العاقل بما لا يعقل فإن صدق فلا عقل له تعالوا للمنطق : عندما يصبح سعر المتر السكني ب 1500 - 2000 ريال في الوقت الحاضر وعلى افتراض من يقول إنه سيرتفع كم نسبة الارتفاع والى متى ! نعم سوف نرى الى أين نصل أيها العقاريين هل من يشتري أرض سعرها 1500 سيطمع الى 3000 ريال الدبل ! أم نسبة ربح 50% ونقول 2250 ريال ؟ هل من المنطق إن الارتفاع في اسعار العقار يستمر مقابل دخل المواطن السعودي باقي كما هو ؟ سوف يصل لمرحلة عدم القدرة على بيع العقار لعدم وجود المشتري بهذه الاسعار وإن وجد فهم قله وأصحاب الاموال لن يدخلوا في مثل هذا الاستثمار لوصوله لأسعار مرتفعه والعائد عليها مستقبلا لن ينمو! مسألة العواطف ومسألة هذا الابن البار وهذا وهذا لن نتحدث عنها نتحدث عن أرقام !
يبدو انك أستاذ محمد عندك حس عن قرب حل بعض مشاكل العقار المتعلقه منذ زمن طويل,, كأراضي(( قيران)) بشمال الرياض,, فهذه لو صدقت الاشاعات بقرب حلها, فسيكون هناك عرض كبيره من الاراضي , يقال انها اكثر من 50 مليون متر مربع,صالحه للسكن, فاذا كثر العرض نقص السعر,, وفي كل منطقه(( قيرانييها))
للاسف ليس هناك شي حتمي ... انما هي توقعات و يمكن آمال اليوم ظهر التقرير الاولي لاحصاء السكان والمساكن ..... عدد السكان ارتفع خلال السنوات الست الماضية بمعدل اكثر من 800 الف نصفهم وافدين و زيادة عدد الوافدين اذا استمر بهذا المعدل فإنه سيضغط بشكل كبير على الاسعار ويدفعها للارتفاع ، و هذا من العوامل المساعدة على تماسك الاسعار وارتفاعها الكلام على المدن الرئيسية و العقارات في النطاق العمراني و ما دامت اسعار البترول في نطاقها الحالي فسيضخ جزء كبير من السيولة لسوق العقار و يخطى الكثير حين يقارن سوق العقار بالاسهم ،، ملاك العقار لا يتخلون عن عقاراتهم بسهولة ، و لن يبيعوا بخسارة إضافة إلى ان العقار بطبيعته ريعي و يدر دخل باستمرار الحل الوحيد لتوفير المساكن للعامة هو السماح بالادوار المتعددة في غالبية المناطق الريال ضعيف و قوته الشرائية تنقص بشدة مع الوقت و الحل للمحافظة على الثروات هو وضعها في العقار
ما نبغى من الحكومة الا ان تقر الزكاة على الأراضي بعدد سنوات تملكها عند بيعه رهن وغيره هو تنفيع للبنوك وملاك المخططات الإسكان الشعبي يخدم شريحة منخفضة الدخل الطبقة المتوسطة ضايعة ماعمر اراضي السكن كانت مضاربة لأي دولة في العالم!!! المخططات الى الحين توصل مطورين ورا مطورين وتوصلنا ارض بيضاء كما هي الكهرب والماء والصرف مالها علاقة بالمطورين وش طورو؟ السعر؟؟؟!!!!!!!!!
الابن البار هو اللي سبب الأزمة المالية في أمريكا والعالم ياإخوة. ببساطة أسعار العقار في أمريكا الآن بأسعار سيارة الواحد وقد رأيت إعلان لشقة في ميامي بأمريكا على البحر بسعر 35 ألف دولار يعني تقريبا 150 ألف ريال ؟؟؟ بعدما كانت بالملايين وما دبي عنكم ببعيد. ومئات الألوف من العقارات في أمريكا وغيرها صارت خاوية مع وجود الطلب لكن من غير القادرين. هذه دورات اقتصادية ومن يبالغون بالأسعار من التجار إنما يسارعون إلى فقرهم لكن يبدو أن الكثيرين لايقرأون جيدا ويتناقلون الحكايات التي لاتحكي القصة كلها عن الإبن البار. كما رأينا دورة انهيار الأسهم في 2006 سنرى بإذن الله دورة رجوع العقار لأسعاره المعقولة خاصة الأراضي لأنها لاتنتج دخلا كما هو الحال في الأصول الأخرى. تمنياتي لكل مواطن بأرض ومسكن فهي الدليل على الانتماء للأرض والوطن...
KiNg RoMa انت واهم وصاحب المقال اكثر وهما اذهب وشوف اسعار العقار بكل من الدمام والخبر والرياض ليس بوسط العمران بل بالاطراق بوسط العمران ارتقعت الاسعار من 2005 لغاية 2010 بمقدار 300% وبخارج العمران ارتفعت بمقدار 1000% اراضي الضاحية والخزامي الي كانت تباع ب 25 الف ريال حاليا ب 200 و 250 الف والناس تشتري ومبسوطة والناس عندها فلوس و راضية والحكومة راضية انتوا ليش زعلانين وحارقين اعصابكم على كم الالف ريال الي يكسبها تجار العقار من المتاجرة النتوا كنتوا بسوق الاسهم وما حد قرب عليكم ليش ما اشتريتوا عقار ب 2005 و 2004 و 2002 يوم كانت الاسعار بالحضيض وماحد يطب مكاتب العقار الايام بيننا هذه المقالات فقط لامتصاص غضب الغير قادرين على الشراء وهم نسبة قليلة لا تذكر
Ibrahim_a سيرتفع لاسعار خيالية مثل ما ارتفعت المصافي والاسماك حلال عليكم بسوق الاسهم وحرام على تجار العقار الغلابى
أبوراكان أضحكني كلامك في ليش حارقين أعصابكم على كم ألف ريال يكسبها التجار حسستني إنه بقاله أو محل كل شي أبوريالين على كم هالالف اللي يكسبونها من العقار على العموم أنا لن أجادلك في مقدار مكسب من تراب لا يحتاج إلى عمال ولا صيانة خطوط انتاج ولا فواتير كهرباء وخلافه ولا في كم ألف ريال اللي تقول عنها ولن أتكلم لك عن موقع الارض التي تقع في مدينة ليست مقصد سياحه عالميه ولا مناخ طبيعي جيد ولا ذات مقصد شركات عالميه ودوليه ولا تقع على ضفاف أنهار وشواطيء صافية لأني لا أحسد التجار فيما رزقهم ربي وآتهم من فضله لكن أتحدث معك بلغة الارقام لو سألتني أيام أرتفاع المصافي والاسماك هل من يشتريها بتلك الاسعار وكانت بالالاف كالمصافي فأقولك هذا ضرب من الجنون هل يعلم من يشتري شركه تبلغ سعر 7000 أن يطمع بال 14 ألف كربح 100% هل يعقل ؟ وإن حصل هل هو منطقي ؟ أم تنتظر سقوطه كما هو الواقع الان وأقولك إذا ارتفع العقار لأسعار خياليه فثق ثقه تامه راح يرجع لاسعاره اللي قبل الخياليه فالطمع ذابحك مثل ماذبح حقين الاسهم يالخياليه
ابوراكان حبيت اوضح نقطة ذكرتها بخصوص قدرة المواطنين على شراء العقار "الايام بيننا هذه المقالات فقط لامتصاص غضب الغير قادرين على الشراء وهم نسبة قليلة لا تذكر" بالارقام: عدد المواطنين الذين يملكون بيوت لا يتعدى العشرين بالمائة من مجمل السكان! يعني الغير قادرين اكثر بكثير من النسبة القليلة التي ذكرتها. من اسلوب ردودك شكلك صاحب مكتب عقار او من هالتجاراللي انت تقول انا حارقين اعصابنا على الكم مليون وليس الالف التي ذكرتها فهذا تمييع للحقائق يا أخي الكريم. على فكرة قيمة الصفقات العقارية في الرياض وحدها عام 2009: 60 مليار ريال حسب موقع ارقام واذا قلنا انك صاحب مكتب عقار احسب كم عمولة مكاتب العقار في الرياض وحدها!!!!
ابو ماجد >>> يقولون على قد الالم ... يكون الصراخ ! وصراخك كبير و مزعج ... لذا ابشرك بقرب الانهيار العقاري ! نصيحتي لك : صرف ما لديك بأسرع وقت ممكن ... فالانهيار سوف يطال عقاراتك ! ابتعد عن المنتديات و ركز على تصريف مالديك بسرعة !
king roma نصيحتك خلها لك لأنني لا أملك عقار واتمنى الأنهيار لكي اشتري ما يسد حاجتي وعائلتي . وبالنسبة لي تستطيع القول انني اناقش بأحترام وليس بقلة ادب وذوق مثلك . فالصراخ لك واشكالك من الحثاله الضائعين بعد ان بصقتهم المنتديات ولا تجد غير النيل من الأخرين . يارجل الا تعي مدى صغرك وصغر كلامك النشاز . اعرض نفسك ولو مره على طبيب يشخص حالتك المزرية والمريضة . وما اقول الله يعين اهلك ومن حولك على اسلوبك الفض والنشاز . الله يشفيك . amego boor roma
أتفق مع الكاتب .. العقار سيهبط والقرارات القادمة ستسرع عملية الهبوط .. بسبب وصوله الى أسعار خيالية ..والمقياس متوسط دخل الفرد في السعودية 16ألف دولار/سنويا حسب أخر الإحصائيات..وهو مايعادل 60 ألف ريال/في السنة .. هل يستطيع صاحب دخل ال5000 ريال شهريا أن يشتري أرض ويبنيها .. أقل قسط من البنوك يعادل 3000 ريال ..والبنوك لاتقرض أكثر من %33 قسط من الراتب .. لذلك لا يمكن لمتوسط الدخل من الشعب أن يشتري أرضا او بيتا ..