الأخوة مساهمي دار الأركان تعلمون ضخامة رأس مال الشركة ويبلغ 10800 مليون [مليار وثمانمائة مليون] ريال... والذي قد يكون تم تضخيمه لتحقيق مصالح شخصية وليس للشركة مصلحة في ذلك, وكما تعلمون المخاطر المترتبة على روس الأموال الضخمة والعاملة في أسواق تعاني من متغيرات كبيرة ومتتابعة.
مما ذكر أعلاه المقترح هو كالتالي:
تخفيض رأس المال 50% ، وسوف نناقش الآلية التي يتم بها ذلك - والفوائد - والسلبيات المترتبة عن ذلك.
أولا// الآليـــــــــــة [الطـريقــة]
تؤكد التقارير امتلاك الشركة لما يعادل مابين 24 مليون متر مربع إلى 30 مليون متر مربع من الأراضي الخام [ المتوسط المرجح 27 مليون متر مربع] من الأراضي الخام. في الوقت نفسه الذي تتحدث فيه التقارير عن عجز جزئي لدى هيئة الإسكان العامة في توفير الأراضي البيضاء التي تكفي لإنشاء مشروع خادم الحرمين الشريفين للإسكان بإنشاء ما يقارب من 500 ألف وحدة سكنية في مختلف مناطق المملكة [مرحلة أولية].
إذا أساس الفكرة التي ننطلق منها [كخطوة أولى] هو ضرورة دخول الشركة في مفاوضات لبيع جزء من المخزون الذي تملكه لهيئة الإسكان العامة ولنقل ما يعادل 50% من مجموع الأمتار المملوكة للشركة,,, وبلغة الأرقام سوف يتضح لدينا مقدار السيولة التي ستتوفر للشركة عل النحو التالي:
[ [27*50] * سعر الخصم 25%] = [13.5 * 750] = 10.125 مليار ريال
[الخطوة الثانية] خصم 50% من الأسهم وإعادة توزيع 10 ريال [ القيمة الاسمية ] للأسهم المخصومة للمساهمين بحيث تصبح السيولة المتبقية لدى الشركة كالتالي:
10.125مليار- 5.040 مليار= 5.085 مليار ريال [ يتم بها تغطية الاحتياطي النظامي والمتبقي يحول لبند أرباح مبقاة].
ثانيا // الفـوائــد
1- تخفيض رأس المال وبالتالي تخفيض المخاطر المترتبة عليه وأيضا تقليل الصعوبات المطلوبة لتشغيل روس الأموال الضخمة.
2- توفير السيولة للشركة وتغطية الاحتياطيات النظامية والحمائية المطلوبة للشركة.
3- رفع درجة الرضاء النفسي لمساهمي الشركة في حال التوزيع وتعويضهم عن انخفاض قيمة
السهم عن القيمة الاسمية وبتوزيعات لا تكلف الشركة او تستنزف سيولتها بل العكس من ذلك.
4- ارتفاع حقوق المساهمين وبالتالي ارتفاع القيمة الدفترية لأسهم الشركة.
5- تقوية مركز الشركة المالي وتغطية الاحتياطيات وتوفر السيولة لدا الشركة يقوي من مكانتها وموثوقيتها أمام الدائنين ومؤسسات التصنيف الائتماني مما يخفض من تكاليف الدين والاستدانة على الشركة.
6- التخلص من المخزون الكبير للأراضي الذي تمتلكه الشركة وقد لا تكون الشركة قادرة على تطويره في ظل شح السيولة التي تعاني منه الشركة والأسواق معا. وأيضا التخلص من أعباء الرسوم السنوية على الأراضي البيضاء التي قد يتم إقرارها بين الحين والأخر.
7- التفاوض مع هيئة الإسكان العامة في مراحل البيع يعطي الشركة صورة أكثر حميمية لدى الهيئة مما يقوي من مكانتها للدخول كشريك في مراحل التطوير والبناء.
ثالثا // السـلبـيــات
لا يتضح للكاتب سلبيات قد تتسبب بها عملية تخفيض رأس المال,,,
للاسف ان كتاب الفا بيتا اصبحوا كثيرين والكويسين قليل
اتفق معك محمد ايش المقترحات الفرنكفونية هذى . شكل الرجال مانام زين امس.... لا والاسم عبدالسميع اللميع . هههههههههه
اقتراح جيد ولكن هل ترغب هيئة الاسكان في مثل هذه الصفقة وهل اماكن اراضي دار الاركان في اماكن مناسبة لمشاريع الهيئة؟؟؟
الحل يدخلون في شركات مع الحكومة ممثله بهئاتها التقاعد التامينات الوزارت الإسكان الصنديق لإنشاء مساكن وبيعضها على المواطنين بدعم وشراكة معهم
بارك الله فيك اعتقد ان ضخامة رأسمال الشركة اثر سلبيا على سعره من الناحية المضاربية ... لكن لا اعتقد ان ذلك كان بسبب مصالح شخصيه وانما ضرورة هيكلية للشركة من اجل الحصول على التمويل واتفق مع تاجر شنطة في تسأوله .... هل ترغب هيئة الاسكان في ذلك؟؟ وايضا كم تبلغ مساحة الأراضي المرهونه من قبل الشركة للدائنين؟؟ وبعد استبعاد الأراضي المرهونه ،،، كم نسبة الأراضي المخصصه للمشاريع الاستراتيجية للشركة (شمس العروس وشمس الرياض وغيرهم) من مخزون الأراضي لدى الشركة؟؟ عموما الأقتراج جيد لكن الآلية صعبة التطبيق
الاراضي المرهونة هي الاستراتيجية . الجماعة كانو يعتمدون عتى قوة الموقف ؟؟ اعتقد فقدوا كثير من الدعم لتغير الضروف .اعتقد انهم يجاملو بعض الناس كثير وقاعدين يشترون بدل البيع لتغطية الدين الهائل وليس هذا فقط بل وجاملو انفسهم بتوزيع كريم 1 ريال وتعويضه بسندات عالية التكلفة اكثر من 11%؟؟؟؟؟(المبرر الوحيد انهم يأخذو التوزيعات والاهم يحافض السهم على سعره ويصرفوا على الناس حين كان سعره اكثر من 14 (استفهام حول المصداقية واخر حول قدرتهم على ادارة راس مال كبير جدا)
بغض النظر عن الموضوع الأساسي، دار الأركان على مفترق طرق، وسنعلم خلال شهر. انظروا مدونتي عنها والمعلومات الجديده هناك.
دار الاركان مقلب كلوه المساكين والله لم اكتتب بهذه الشركه ولم اشتري سهم فيها ولله الحمد ينطبق عليها المثل ( وراء كل ثروه جريمه ) خلال سنوات قليله تصبح 10 مليار ومشاريعم فاشله اخرها القصر وشمس الرياض كلن عينه على مليارات هيئة الاسكان كلن يبي يصرف ارضه عليهم !! انتبه يا شويش لا يظحكون عليك بأراضيهم البايره يصرفوها عليكم . لهم فتره الشركه لا حس ولا خبر ملبدين ولا مشاريع مدري وش يسوون ينتظرون السماء تمطر ذهبا على اراضيهم !!! اكثر مسئولين الشركات لا يخترعون ولا يبتكرون انما يمكرون شغلهم كله مكر في مكر
دار الاحزان عوض الله مساهميها وانتقم الله من الذين استغلوهم
السلام عليكم جميعا... شاكرمروركم الكريم وان كان لي عتب ان بعض الاخوان ليس لديه مايضيفه في تعليقاته الا التهكم والانتقاد او الانتقاص من الاخرين وهذه خصلة ذميمة ارجو الشفاء لصاحبها منها.
اخي تاجر شنطة تساولك في محله ولكني اعتقد انه في هذه الجزئية لابد من حراك لادارة الشركة في الاقناع والتاثير وقد اشرت في ذلك ان التفاوض هو الحل.
اخي عصير افكادو نعم هذه احد الفرص ان صح التعبير عالشركة المبادرة لاغتنامها خصوصا في ظل توجه الدولة واهتمامهابحل ازمة المساكن .
السؤال هو: في حال تطبيق فرض رسوم الاراضي البيضاء ماهو مصير دار الأركان؟ للاسف سيكون عبء إضافي على الشركة.
بإفتراضِ ملكيتها تلك الأراضي !!... ولكن دارُ الأركان بالأسرارِ ... عامرة !!!!!
الاخ الفاضل افلاطون الاسهم نعم اتفق معك بان زيادة راس المال قد يكون للاسباب التي ذكرت ولكن الواضح ان ان الشركة استغلت معظم زيادات راس المال بالاضافة للقروض في تضخيم اصول الشركة من مخزون الاراضي وقد تسبب ذلك بتجفيف السيولة لدا الشركة اضافة لسياسة توزيع الارباح السخية, والشركة هنا ان كان يحسب لها اقتناص الفرص بزيادة مخزون الاراضي باسعار الامس الا ان ذلك اشبه بالمراة الحامل التي عاشت افراح الحمل وتناست الاستعداد لألام المخاض في ظل شح السيولة واقتراب سداد القروض وضخامة راس المال في حين ان جل ماتملكه الشركة في تلك الظروف هي اراضي بيضاء قد يكون المطور منها جزء يسير, اذا الحل هو التخلص من جزء كبير من ذلك المخزون باسعار اليوم ولاباس بتقديم خصومات في سبيل تسريع تلك العملية لتوفير السيولة واستغلال الفرصة بالتخلص من اعباء ضخامة راس المال.
الاسرار ندعها لك اخي مخاوي الذيب ,,, ونحن لنا الظاهر الذي نبيني عليه طرحنا, ولعلك تفيدنا ببعض من تلك الاسرار
طـرح شــيق !!!!! وما أود أن أُضيف أن حجم رأس مال دار الأركان (1080 مليون سهم*10) ، في حين شركتي جبل عمر وإعمــار لا تبتعد كثيرا عن دار الأركان في حجم رأس المال مع إستمرار الشركتين في تحقيق الخسائر والتآكل من رأس المال !!!!! فجبل عـمر (929.4مليون سهم*10) ، أما إعمــار (850مليون سهم*10) ... أما من حيث الأداء فما زالت دار الأركان تتفوق عليهما أداءا حيث أنها مازالت تحقق أرباحا ولذيها حقوق مساهمين 34.3% أعلى من رأس مالها ، في حين حقوق مساهمين جبل عمر يقل ب 1.3% عن رأس المال وبرغم ذلك يتم تداولها بأعلى من دار الأركان ســـوقيا ، أما إعمار فحقوق المساهمين يقل ب 14.4% عن رأس المال .... وجميع بيوتهم بالقروض عــامرة
الشركة يلفها الغموض ومهما اجتهدنا في قراءة أوضاعها فلن نستطيع الوصول الى الحقيقه - والزمن كفيل بتوضيح الحقائق - ما نستطيع قراءته القوائم الماليه للشركه ومشاريعها القائمه وأسماء الشركات التابعه لها وعلى هذا الاساس وكما جاء في تقييم المصنفين فان الشركة هي من أفضل الشركات العقاريه بدول الخليج وأرباحها السنويه لازال مقارب لل8% من رأس المال واذا ما احتسبنا الديون كرأسمال فان الارباح السنويه مقاربه لل 5% والقلق يأتي من قدرة الشركة في الايفاء بالديون في الموعد - وقدرة الشركه على استكمال بقية المشاريع وجدواها
الشركة عندها الآن ثلاثة مليار أرباح مبقاة وستمائة مليون احتياطي بالإضافة لأرباح عام 2011 يعني لايوجد خوف من ناحية الديون والتي هي صكوك إجارة. أما من ناحية الفكرة فأعتقد أن وزارة الإسكان تجاوزتها من خلال توفير أراضي أخرى في أغلب المدن ولكن يمكن للشركة الاستفادة من بناء المساكن مع الوزارة.