لازال الجدل قائماً بخصوص السعر العادل لأسهم الشركات المعروضة للإكتتاب العام عن طريق سجل بناء الأوامر، حيث يدعو بعض الإقتصاديين إلى إحداث إصلاحات في هذه طريقة ، عن طريق إتباع آلية جديدة لتحديد سعر علاوة الإصدار، في المقابل تقول هيئة السوق المالية أن الطريقة المتبعة من أفضل أساليب تسعير الاكتتاب الحديثة التطبيق في أسواق المال، كما أنها تعد من أكثر الأساليب تطبيقا في تسعير وبيع الإصدارات الأولية في الأسواق المالية العالمية.
و بين هذا وذاك قمنا برصد أداء الشركات التي طرحت للإكتتاب العام في السوق السعودي منذ بداية عام 2008 إلى غاية جلسة أمس الأحد 25 أبريل 2010 عن طريق سجل بناء الأوامر، لنبرز مدى نجاعة هذا التقيييم وفق أداء الأسهم .
والجدول أعلاه بين إرتفاع حوالي 80% من الشركات المكتتب عليها بطريقة سجل بناء الأوامر منذ بداية 2008، وبنسب متفاوتة تراوحت بين 1% و75% .
إذا ظهر السبب بطل العجب، أنجح الاكتتابات كانت حلواني والعثيم. وهذان الاكتتابان متزامنان. ولم يخصص إلا سهم واحد يتيم للمكتتب. من المحتمل جدا أن يلحقهم هرفي. الكاتب تطرق لموضوع مهم جدا وعمل يشكر عليه
جهد مشكور ليتك تتطرق للاسهم الفاشله التى نزلت دون سعر الاكتتاب مثل زين واعمار وصدق والجماعى وووو الى اخره
كل ما يطلبه المساهمون في السوق ان ( تمنع) الصناديق التي تقوم بتقييم قيمة السهم من البيع الا بعد سنة من الطرح ، لتتحرز وتعطي قيمة أكثر عدلا للسهم !!!!! فهل هذا المطلب كبير ؟؟؟؟؟
مشكوووووووووووووووووووور جدا
أخي الكريم... يوجدخطأ في حساب نسبة التغيير لسهم المعجل حيث النسبه الصحيحه للهبوط هي 61% . المعجل هو أكبر من إحتال على المكتتبين بالتلاعب بالقوائم الماليه السابقه للإكتتاب حيث نزلت ألأرباح بنسبة 95 % في السنه التاليه للإكتتاب...ولاحسيب أو رقيب من الجهات الرقابيه!!!!!!
الأرقام تشهد بنجاح الطريقة.
الي يقول بأن طرح أسترا و المعجل كان سيء فما عنده سالفة... أساسيات الصناعة بالكامل أنصدمت في جدار مع نهاية 2008، محد توقعها و بنى تقييمه عليها.