فتحت مئات الألوف من المحافظ، وأقبل جمهور هائل على سوق الأسهم مشاركين في (ملحمة الفقاعة الكبرى والانهيار العظيم ٢٠٠٤-٢٠٠٦م).
ثم تقلص عدد تلك المحافظ النشطة بالتدريج ورضي اكثرها من الغنيمة بالإياب واقتصروا على الاكتتاب في الشركات الجديدة والبيع في الاسبوع الاول من طرحها.. إن لم يكن اليوم الاول.. وهذا جعل (الاكتتابات) تثقل السوق (خاصة ذوات العلاوة، لأن جل المكتتبين يبيعون ولا يعيدون تدوير المبلغ في السوق.. وربما سلم هؤلاء من خسائر كبيرة أصابت كثيرين مع الأزمة المالية العالمية التي لم تنقشع سحبها بعد..
إذن فربما كان أكثر المتداولين عدداً الآن هم من يكتفون بالاكتتابات.
غير أن هنالك أهل السوق القدامى والمتمرسين، وهؤلاء كثير منهم تعلق في أسهم استثمارية جيدة لكن أسعارها انخفضت، وأكثرهم لا يقلق كثيراً لأنه واثق من شركاته ومرتاح للأرباح الموزعة.
وكثيرون أدمنوا السوق خاسرين أو رابحين، بعضهم يعشق المغامرة والإثارة فيتبع كل شركة ترتفع وآخر همه أنها تستحق أو لا تستحق..
وهناك المضارب اليومي الذي لا يكاد يبقى معه سهم قبل اقفال السوق.. يشتري ويبيع في نفس اليوم..
وللناس فيما يتداولون مذاهب.
نقلا عن الرياض
مقال جيد يشرح واقع المتداولين والمستثمرين ، شريحة المكتتبين الذين يبيعون في أول يوم أعتقد أنها فقدت الثقة في الاكتتابات الأولية مع تكبدهم الخسائر أو عدم تحقيقهم ربحاً مجزياً بسبب ضعف التخصيص حيث أصبحت صناديق الاستثمار ذات نصيب الأسد ، والمبالغة في علاوة الإصدار أصبحت بوابة لتخارج المؤسسين ، فالمؤسسون يبيعون أسهمهم والصناديق تتخارج ويهبط السهم لمستويات غير مسبوقة و المتداول الصغير يدفع الثمن.
صدقت .. كنا نربح القليل من الاكتتابت وخسرنه مله في لازوردي من 38 الى 12 وغيرها .. مل الاكتتابات الاخيرة خسرتنا
وخسرناه كله ) للتصحيح
هذا واقع الناس يعشق الاثارة رابح او خاسر
الذي يتداوله الناس عن سوقنا يا استاذي انه ماعاد فيه خير ان ربحت الف خسرت ثلاثة
السوق في اصلة الربح فلو كانت البضاعة جيدة لحتفظ الناس بها لكن قيمة الشركات متضخمة احرقت جل امول المساهمين في سوق لاتوجد به شفافية لذالك احجام الناس عنه امر محمود لديهم فلو تغيرة فلسفت السوق لتغير الوضع فيه واصبح المستثمر يأمن على حصته السوقية من التهالك .... لذالك القطاع الخاص و الشركات الكبيرة لابد ان تتكاتف لحماية السوق و المستثمرين داخلة
صدقت .. البيع فرج والكاش ملك خاصة ان طرح ارامكو في الطريق
ما تجمعه النملة في سنة ترمّه النعجة في لحظة--> ...the sheep Eat up at minute Which was collected in one year
هذي المشكلة ! والحل نحفظ فلوسنا