في اكتشاف جديد نجح فريق بحثي من جامعة ستانفورد بصناعة بطاريات خفيفة الوزن ومكثفات فائقة، مستعملاً القماش والورق باستخدام تطبيقات جديدة للمواد "النانومترية"، وهي قادرة على تخزين الطاقة والحفاظ بالوقت نفسه على الخصائص الميكانيكية للورق أو القماش.
حيث تعتمد فكرة البطاريات و المكثفات "النانومترية" على غمس الورق العادي أو النسيج بحبر خاص يحتوي جسيمات "نانوية" (أي متناهية الصغر) لتسمح تلك الجسيمات بنقل الكهرباء المراد تخزينها.
وتختلف الجسيمات "النانوية" المستخدمة باختلاف الأجهزة التجريبية ووظيفة المنتج حيث يستخدم مركب أكسيد الكوبالت و الليثيوم للبطاريات ، بينما يستخدم الكربون للمكثفات الفائقة.
وعلق قائد فريق البحث بأنه يمكن أن توفر التقنية الجديدة و التي تعتمد على مكونات غير مرئية حلولا للعديد من المشاكل التي تواجهها أجهزة التخزين الكهربائية المتاحة حاليا في السوق.
وتسعى أبحاث "النانو" للتوصل لاستخدام التكنولوجيا المتناهية الصغر بشتى مجالات الحياة و خاصة ما يصعب على التقنيات العادية دخولها كالمناطق الدقيقة بجسم الإنسان وغيرها من المجالات.
شكراً لك و لك أطيب التنميات بالتوفيق
مقال روعة شكرا اخ مهند
يعطيك الصحة ..وفي انتظار المزيد.. بارك الله فيك
ممكن تشرحلي م معنى الجسيمات الننوية أخي مهند
أخ mocrane أعتقد بأن الكاتب شرح معناها داخل النص وهي جسيمات متناهية الصغر ولكن هذا مصطلحها العلمي
مقال مفيد .. شكرا لك
الى الاخ mocrane من بعد اذن الاخ مهند تقنية النانو (Nanotechnology) قد يَعرفها البعض وقد يجهلها البعض الآخر، وقد يخاف منها آخرون. و قد ظهرت مفاهيم مختلفة لتعريف تقنية النانو، فهناك من يصف النانو بأنها التقنية القادرة على تحقيق درجات عالية من الدقة في وظائف وأحجام وأشكال المواد ومكوناتها، وهذا بدوره يساعد على التحكم في وظائف الأدوات المستعملة في ميادين الطب والصناعة والهندسة والزراعة والعقاقير والاتصالات والدفاع والفضاء وغيرها...، وآخر يعرفها بأنها علم التعامل مع أشياء أصغر من الصغر نفسه. أشكال المواد النانومترية: 1- النقاط الكمية Quantum Dots 2- الفولورين Fullerene 3- الكرات النانوية Nanoballs 4- الجسيمات النانوية Nanoparticles فى تقنية النانو يعرف الجسيم بأنه أصغر وحدة(شيء) له الخواص الكيميائية والفيزيائية للمادة الحجمية. والجسيمات النانوية لها أبعاد تتراوح بين 1 إلى 100 نانومتر(شكل7). ان شاء الله كون افدتك
مقال ممتاز شكرا لك
شكرا اخ مهند بانتظار المزيد
شكرا على المقال عن جد تقنية رووعة
شكرا الاخ سمير على الشرح المفصل الذي تفضلت به مع تحياتي
الأخ سمير أعتقد أنك قد أكملت بقية المقال بكل جوانبه وقمت بتفسير الجوانب العلمية للجزئيات المتناهية الصغر ، أكيد الواحد يستفيد أكثر من مثل هذه التعليقات ، تحياتى للكاتب وتحياتى للأخ سمير .