منذ أن تم الاهتمام الرسمي بقضية أزمة الإسكان، والوزارة المعنية تشتكي من عدم وجود أراض مناسبة، ويتداول أنها اعتذرت عن عدم قبول أراض قدمت لها من جهات حكومية لأنها بعيدة من المدن والخدمات، وهذا مما يحسب لها، لذلك تساءل الكثير من المهتـــمين والمنتــــظرين لحل أزمة السكن عن سبب غياب وزارة الإسكان عن صفقة بيع أرض بمساحة ضخمة شمال الريـــاض، 66 مليون متر مربع قريبة من العاصمة والمطار.
أيضاً يرى بعض المطلعين على سوق العقار أن السعر الذي تمت به الصفقة مناسب ومعقول، 74 ريالاً للمتر.
في الحقيقة توقعت أن تكون وزارة الإسكان أول المهتمين بالشراء وحيازة هذه المساحة لحل مشكلة ندرة الأراضي وهو العذر المعلن، لكنها حتى على تساؤلات الجمهور لم تعلق على صفقة وصفتها الصحافة بأكبر صفقة عقارية، 4.8 بليون ريال.
في اعتقادي أن من واجب المسؤول في «الإسكان» وغيرها من الأجهزة الحكومية أن يبحث عن الحلول لا أن ينتظرها لتأتي من خارج إدارته، يبحث عن الحلول ويقدمها ويجتهد للحصول على موافقات عليها، خصوصاً أن وزارة الإسكان لم تشتك في يوم من الأيام من نقص الدعم المالي.
نقلا عن الحياة
قصدك ارض ورثة فهد جنوب العاذريه لو عرفو ان وزارة الاسكان تنوي شراء الارض كان شفت النجش على اصوله ولكان سعرها اضعاف مضاعفه ربعنا ونعرفه لو يحصل يبيعون الهواء بالجرام ما عندهم مانع
أستاذ عبدالعزيز كتبت هذا المقال وكأن في فمك ماء ,,,,,,,
للمقارنه يا كاتبنا الموقر ( يمقن عذر وزارة الاسكان نفس عذر امانة مدينة الرياض اللي خلت سعة طريق عثمان بن عفان ضيقه جدا في الجزء الواقع بجنوب حي الواحه وقبل التقائه بطريق العروبه) بينما حي الواحه بكامله (((كان))) اراضي قاعدة الرياض والتي تعتبر من املاك الدوله
شاهدوا حلقة خواطرعن الاسكان لاتفوتكم رائعة
الحقيقة اذا عرض علي جه حكومية بيرفعون السعر اضاعف مضاعفة وبيشتغل الجشع علي اصولة لمجرد ان المشتري جهة حكومية اعتقد من الافضل ان تحصل وزارة الاسكان ع ارضي مجانية مثل منح البلديات وتكون مخدومة وفي مواقع وامكن مناسبة شكرآ لوزارة الاسكان انها لم تتهور وتدخل للمنافسة في رفع الاسعار