ارفعوا سوق الاسهم

حكومات الغرب والشرق رفعت أسواق الاسهم لديها بالتدخل غير المباشر بعمل خطط اقتصاديه أنقذ بلدانها من الوقوع في براثن الكساد والإفلاس ولكن للأسف قادة الاقتصاد لدينا عجزوا عن حل هذه المشكلة التي تأثر فيها مئات الأسر وخصوصا الطبقات الوسطى والفقيرة حتى اصبح هؤلاء يشكلون النسبة الكبيرة التي تشير الى حالة التذمر من الوضع الحالي وأصبحوا مثل القنبلة الموقوتة قابلة للانفجار في أي وقت وزاد هذا الوضع القرارات الارتجالية من مكتب العمل بزيادة الرسوم على شركاتنا والتي سوف تؤدي الى انخفاض الأرباح بسبب زيادة المصاريف وقلة العمالة وهكذا من سئ الى أسوء

نعم تستطيع...في السنوات الخمس الماضية هناك أموال فائضة من الميزانية ..وهي كالعادة ستتوزع هنا وهناك وتدخل جيب فلان وعلان وهبات وأعطيات(يعني ضايعة ضايعة) مالذي يمنع أقتطاع ثلاث مليارات منها وضخها في السوق والباقي يكون على المساهمين..فقط إيصال السيولة في السوق إلى 8 مليار..

يعطيك العافية أخوي صالح على هذا المقال الجميل والبسيط في نفس الوقت ... نكبة 2006 أضرت بالكثير وباعتقادي أن معظم من عاني من الازمة قد تمكن من تجاوزها في السنتين الاخيرتين ...

الثلاث سنوات القادمه وخاصه هذه السنة فيها خير كثير باذن الله ، واهم شي الصبر

هل انعقدت جمعية الإسمنت السعودي يوم الأربعاء ٢٠ مارس ٢٠١٣؟

كتبت العام عن الموضوع وأعتقد إن فيه جدوى كبيرة من دخول الحكومة في سوق الأسهم. http://alphabeta.argaam.com/article/detail/42480/جدوى-قيام-الحكومة-بالاستثمار-في-سوق-الأسهم

شكراً على كل حال أخ صالح وياليت إذا أحد من الأخوة يفيدنا إذا يعرف.

أعتقد أن الوضع الحالي لسوق الأسهم وضع طبيعي ولا حاجة للحكومة ولا يجب عليها التدخل في السوق لرفعه أو خفضه بل مهمتها عبر الجهات المرتبطة والمسؤلة عنه التحذير وابداء الرأي الواقعي المبني على المصلحة العليا بأنه تجاوز الخطوط الحمراء سواءاً إرتفاعاً أوإنخفاضاً ، وفي المقام الأول لا بد أن يكون المتعامل على بينة عن المخاطر التي قد تتعرض لها استثماراته والتأكد من استيعابه هذه الحقائق أمام موظف شركة الوساطة ، ما حدث للأسف عام 2006 ما زال سراً لا يعلم تفاصيله وأسباب حدوثه والهدف منه وكيف تكون تلك الجهات بهذه القسوة على مواطنيها سوى مدبري ما حدث ، وحتى يكون واضحاً أن ذلك مدبر من جهة ما فإن مسؤولين في قمة الهرم صرحوا قبل الكارثة بقليل لبعث الاطمئنان في النفوس بقصد أو بدون أى بتدبير من وسائل الأعلام أن السوق مقبل على إرتفاعات متواصلة نتيجة الطفرة المرتقبة وأن الحكومة لن تبيع شركاتها للأجنبي بأسعار منخفضه وهذا أدى لاحقاً لعدم الثقة بالمسؤولبن عامة وبتصريحاتهم مهما كانت صادقه ،، المستقبل يحمل بشائر النمو والإزدهار للمواطن وللسوق والمرحلة التي نعيشها قد تكون إرهاصات مرحلة جديدة تتطلب الوضع الحالي من الركود الذي استمر سنوات لمزيد من العمق والإنطلاق نحو مرحلة من الإستثمار الآمن فى أكبر سوق في المنطقة وستكون الاصلاحات السياسية والإجتماعية إن حدثت بصورة مدروسة تأثراً بأحداث المنطقة وضرورة حياتية للبقاء وسقوط النظام السوري وانحسار المد الشيعي جراء ذلك الوقود الذي سيشعل بدة تلك المرحلة !!!1

نعم تستطيع لكن لن ترفعه بدون مبرر اقتصادي ونمو بأرباح الشركات