من تجاربي الشخصية مع كثيرين.. وبسؤال عدد من الأصدقاء والمعارف الواعين.. لاحظنا أن الشعب السعودي - بشكل عام ولا يشمل الأغلبية - يتصف بالاستعجال وعدم الصبر ويكره الانتظار والطوابير - ولو كانت صغيرة - ومن الأدلة على ذلك:
* السرعة في قيادة السيارات (قبل ساهر).* البحث عن واسطة أو معرفة في أكثر المراجعات والمعاملات ولو كانت لا تحتاج.. يقول لك يا أخي لا أريد الانتظار أو الوقوف في طابور..
* طغيان أمواج المضاربة على جبال الاستثمار، بدليل توجه السيولة القوية لشركات مضاربية، وسرعة التنقل من شركة لأخرى عند الكثيرين ممن ساءلت، وفي كثير من توصيات الأسهم في المنتديات..
* الوقوف في أقرب مكان للبقالة أو المتجر المراد ولو كان الوقوف غير نظامي، ولو (سد) المحروس على غيره.. هؤلاء ليسوا كثيرين، لكنهم موجودون ومزعجون.
* السرعة النسبية في تغيير السيارات والمساكن بلا مبرر حقيقي، وربما بلا قدرة مالية (بالتقسيط).
* السخرية عند كثيرين - ممن يشتري اسهماً استثمارية ويصبر سنوات، تجد كثيرين يقولون اشترى سهماً بمئة ريال ليعطيني ٤ ريالات في السنة؟ فهو (عجل) يريد نسبة في يوم أو يومين، وربما تدبيله في شهر أو شهرين. ويحدث العكس في كثير من الأحيان يتعلق من أخمص قدميه..
* التنقل من عمل لعمل، كثرة تغيير النشاط التجاري عند كثيرين، بسبب الاستعجال في تبني العمل أو المشروع الأول دون دراسة جدوى مطولة وتأخذ وقتاً، ثم عدم الصبر على المشروع الجديد حتى يعرف خباياه وأسراره ويقطف
* كذلك سرعة الاستقالة من الوظائف في القطاع الخاص والبحث عن بديل لم يتوفر بعد أو الانتظار
* تزاحم المراجعين في بعض الإدارات غير الصارمة في الترتيب وتقدم بعضهم بلا حق، وكذلك في الحساب عند المتاجر..
هذه ملاحظات وانطباعات قد لا تكون دقيقة، لكن المهم هو أن الصبر وعدم العجلة والرفق أمور ضرورية للنجاح، فقد أجمع الحكماء في الشرق والغرب وفي القديم والحديث أنه لا نجاح بلا صبر..
وجهة نظر!
السؤال هنا ........... لماذا يحدث هذا
قال تعالى: (وكان الإنسان عَجولا) وقال: ( خُلق الإنسانُ من عَجَل) المشكلة تكمن في سهولة التداول، لما كان المستثمر يروح البنك ويعبي نموذج كان الاستثمار غالب. لكن الحين البيع والشراء بضغطة زر.
اشتري أسهم عوائد متنوعة بمكررات ونمو جيد وأغلق المحفظة ، وقم بصيانة المحفظة وتنظيمها بشكل ربع سنوي
في كلمة "التربية"؛ من مصادرها: الدين و البيت و المدرسة والاصحاب - والافضل تضافرها جميعاً.
انا الان في جسر الملك فهد وداخل السعودية. انهيت اجراءات جواز البحرين في دقيقة تقريباً. ٨ من المسارات من ١ وحتى ٩ مفتوحة، والمسارات من ١٠ وحتى ١٧ مغلقة. وهناك من "يساقط" او يدخل امامنا لانني في المسار الايمن. هناك من سيسأله الله عن هذا..
ومع هذا اقول: احب الصبر، واحب الآيباد؛ ويعلم الله اني احبك في الله اخي عبدالله!
الاستعجال طبع في اكثرناعلى الفاضي ماهو من كثرة العمل لكنه عادة غيرجيدة
شكرااستاذي عبدالله الجعيثن لقداشرت الى ظاهرة اجتماعية تزعجناجدا نحن الملتزمين بالنظام في المروروالانتظار دائمانجد من يعتدي على حقوقناتدفعه العجلة والاستهتارهذاوالله مزعج ويقهر
مطافيق!!!هذااحسن وصف
(..اجمع الحكماء في الشرق والغرب وفي القديم والحديث انه لا نجاح بلا صبر..) كلام ينقش بالذهب..شكرا استاذي عبدالله
شعب غريب لا يوجد مثله في العالم في الفوضويه والكل يريد ان يصنع له مجد حتى السكيورتي عند الباب لازم يكون له مجال في الواسطه . من لموقف الطريفه احد كبار السن منم الباديه ارد ان يتسخدم الصراف الالي و وجد طوابير عليه فتجاوزهم كلهم ليصرف وعندما قالو له : امسك سرا ما تشوفنا صافين !! رد عليهم : يا والله الفوضى ههههههههههه
قصـــة طـــريفة عايشتها عن (العجلة) ... كُنت في مؤسسة ، وكان قسم الصيانة في ركن من قسم المبيعات ؟! فجاء رجل مسن إلى قسم الصيانة ولم يجد أحدا في القسم ، وكان كالذئب لا يستقر به مقــام ؟؟!! فسأل قسم المبيعات ؟، لماذا لايوجد أحد في الصيانة ، فردوا عليه بأنه سياتي فقط إنتظر قــليل !؟ فما لبث.. بعد ثوان قليلة أن سأل مرة أُخرى ، ويـــنه ؟! ، فقالوا له أن الرجل (بالحمام) ؟! فإذا به يقول : نبــوه ؟! بالحمــام ؟! (لو يبي يلــد حــوار !! نــزله ؟؟!!)
وهذي آخرتها يالجعيثين مقالة طويلة عريضة عبارة عن "لاحظت أن السعوديين عجلين"....سوالفك مع ربعك في البر تسوي منها مقالة. على قدر أهل العزم تأتي .....ربما هذا ما يستحقه القطيع.
الصبر من الايمان كمنزلة الرأس من الجسد ,من لا صبر له لا ايمان له .
فعلا أستاذ عبدالله نحن شعب غير!!!!!!!! زيادة على ما تفضلت به, نحن من أسرع الناس في التهام الأكل,, نحن من أسرع الناس في أتخاذ قرار بالطلاق او الزواج,, نحن من أسرع الناس في اعطاء حكم على شخص معين, او قضيه, بمجرد سماع طرف خبر عنه او عنها,, نحن من أسرع أسرع من ينتقم لنفسه او لقبيلته. أخير أين نحن من قصة أيوب عليه السلام وصبره
سبب العجله الانانيه والكسل والجهل .
العجلة سلوك بشري موجود ولا يمكن تغيره الا بفرض القانون وحتررررررررررررررررررررررام القانون , وللأسف نحن كمجتمع لم نصل بعد لهذا المستوى الفكري الراقي وللأسف هذا الواقع المؤلم يجعلنا الى الوراء فليست الحضارات ببناء ناطحات سحب وركوب اخر موديل سيارة وتفصيل أغلى الثياب ووووووووووو.
اضحك الله سنك اخوي ابن الشيخ!!..اجل الرجل المسن ينتظرمسؤل الصيانة كأنه ذيب محبوس!!ومن شدة عجلته يسأل عنه كل دقيقة!!يوم قالوفي الحمام صرخ:(لوانه يبي يلدحوارنزله!!)خوش صبروخوش طرفة!!احسب العجلة فيناالشباب بس واثرالمسنين اكود
شكرا ابن الشيخ :)
ابصير عجل وارد بسرعة واعرف سعة صدر الكاتب متعه الله بالصحة والعافية .. اقول لو نشيع ثقافة التسامح والاعتذار ما صار هذا حالنا اذا سلمنا ان ما ورد في الكلام اعلاه كلام متوازن وهذا مع شديد الاسف ماهو حاصل ونظرة للفارغ من الكاس في افضل احواله .. العجلة هي العجلة في الشارع والا في سوق الاسهم وهي حالة تشخص وتدرس وتعالج على اساس انها حالة واحدة لها اسباب كثيرة وعلاجات اكثر .. نقول ان الفكرة واحدة حالة المزاج العام واحدة لها اسباب واجد وحلول اكثر من مجرد تشخيص حالة واحدة ..
قيل في الأمثــال : ( في التأني الســلامة ، وفي العجــلة الندامة ) وقـيل أيضا : ( إن كانت حاجتك عند لئيم فعـاجله ؟!؟! ، وإن كانت عند كــريم فأمهله !!؟؟)
تقول العرب:لاتمدح العجلة الافي ثلاث1- اكرام الضيف 2- تزويج البنت من الكفء 3-دفن الميت
جوّناالحارخلاّناحارين
شكرا da vinci code قال تعالى - على لسان نبيه موسى عليه السلام- : ( وعجلت إليك رب لترضى) العجلة الى الصلاة محمودة، والله أعلم.
اخوي المعتصم باالله:العجلة الى الصلاة كيف؟امرنارسول الله صلى الله عليه وسلم ان نمشي الى المساجد بتؤدة واطمئنان ونسمع ونحن نركع لله من يدخلون المسجدراكضين اصوات اقدامهم مزعجة لكي يلحقواالركعة ..التبكيرفي الذهاب للمسجدهوالمحمود والمشي بتؤدة ةاطمئنان
طرفه يقولهاالاجانب عنا:تدعوالسعودي لامرهام لك رله يقول بكره رينطلق بسيارته زي الصاروخ وهومايدري وين يروح !!!
الكلاسك:اجل قال(ياوالله الفوضى)يوم طالبوه بمسك السرى!!مفارقة مضحكة كوميدياعلى تراجيديا..تقول انه مسن ومن البادية ؟اهل البادية مايبون احديسبقهم ابد!!
الانسان و العجلة.