منذ خمس سنوات وأنا أكتب عموداً أسبوعياً في مجال الاقتصاد والإدارة، وأقرأ ما يرد من تعليقات، ألخص رأيي حولها بالتالي:-
1 – لا أرد على أي ملاحظات بعينها، وليس ذلك تكبراً، ولكن لأن عنوان مقالاتي هو "وجهة نظر"، وحرصت على ذلك العنوان لأنني أقدم وجهة نظري تجاه موضوع اقتصادي، أو معيشي، وأمضي إلى سبيل حالي، دون إلزام أحد بشيء، ومن ثم لا أشعر بالالتزام تجاه أية وجهة نظر متفقة، أومخالفة، بالرد عليها.
2 – يؤسفني أنه بشكل عام أن أغلب من يبدي ملاحظات على مقالات الكتّاب هم ممن يقرؤون المقالات بسرعة، وتتكوّن لديهم ردة فعل يعبرون عنها بشكل سريع، بحيث تتسائل: لماذا لا يقرؤون؟ وكيف قفزوا إلى نتائج لا يتحدث عنها المقال؟!
3 – عندما يكون الموضوع ذا علاقة بالقضايا المرتبطة بالمرأة، فهناك كم كبير من الخلط والتحسس، الذي يأخذ منحى عدائياً، دون فهم حقيقي لما يقوله الكاتب، أو تفاصيل القضية، وسأستشهد بقضية عمل المرأة، وهو ما يثير عادة الكثير من الردود، ومنها:-
أ – رفض الكثير مبدأ عمل المرأة كمحاسبة، وقالوا لماذا لا تعمل في محال الملابس النسائية، وغفل، أو استغفل أولئك أنفسهم وقراؤهم، وهم يعرفون أن أول من رفض تلك الفكرة هم مؤيدو تلك الآراء المتشددة.
ب – احتج آخرون بأن عمل المحاسبة ليس هو طموح المرأة، وإنه يجب أن تكون هناك فرص أفضل لعمل المرأة، والسؤال: ماهي تلك الوظائف، في ظل التضييق القائم على عمل المرأة؟!
ج – آخرون تهكموا على طلب إيجاد وظائف للمرأة، من زاوية أن الشباب لم يجدوا وظائف، وقالوا إن الشباب أولى، لكي يكوّنوا معيشة لهم، ثم يتزوجون أولئك الفتيات، ويكفونهم عناء الوظيفة، وهذا المنطق مثالي، ونظري، ولا يأخذ في الاعتبار أن هناك سيدات ليس لهن معيل في كل الحالات، وبأن الوطن لو وضع خطة للتخلص من العمالة الأجنبية تدريجياً، فسيحتاج إلى بناته، وأولاده جميعاً للعمل.
د – عندما تساءلت عما ستحدثه تلك الآراء المتشددة، لو طبقت في العالم الإسلامي، وهو في ذيل ركب التنمية الاقتصادية، وردت ملاحظات بأنه لايهمنا إلا المملكة، وسبحان مغيّر الأحوال، ففي أمور أخرى كثيرة، كانوا يتحدثون عن الأمة الإسلامية، وعن نشر أفكارنا في كل أصقاع العالم، ليس بغرض نشر الإسلام بين غير المسلمين، وإنما لإقناع الجاليات المسلمة بتبني أفكارنا، واليوم عندما نواجه باختلاف العالم الإسلامي عن نظرتنا نحاول الإنكماش والإنكباب على أنفسنا لنبرر أننا مختلفون، وأنه لا يهمنا ما يحدث في بقية العالم الإسلامي!!!
إنها فعلاً حالة غريبة، ضحيتها المجتمع بشكل عام والمرأة بشكل خاص، وأبطالها هم من يرفضون عمل المرأة وهم مرتاحون مادياً.
استدراك: أنهيت هذا المقال قبل صدور الأوامر الملكية الأخيرة، والتي يؤمل أن تفتح آفاقاً جديدة لعمل المرأة، ناهيك عن إسكات أصوات الغلو والتشدد ضد عمل المرأة.
للأسف واضح اللمز في رجال الدين هداك الله ليتك ركزت على موضوعك من دون تلفيق الغلو والتشدد والافضل إنك ركزت على مواضيعك الاقتصاديه وبطولاتك الإداريه
التغيير فى الطريق
يعني كل الكلام هذا علشان تقول نبي المرأة تشتغل .. ودخلت الاسلام والعالم الاسلامي والجاليات المسلمة .. ودي بس تعد كم مرة ذكرت كلمة مسلم ومشتقاتها في موضوعك لتعلم ان الموضوع حق اريد به باطل .. قال ردود قراء .. الله يصلح الصحفيين ويهديهم الى طريق الرشاد .. ولو كانت الصحافة صادقة فيما تتدعي لتركت قضية المرأة وسواقتها اللي اشغلتوا الناس فيها وكأن ما في مشكلة في البلد غيرها . والمصيبة انكم تركتوا المشاكل الاساسية اللي يشتكي منها المواطن ،، وما احد ناقشها بالشكل اللي ناقشتوا فيه قيادة المرأة وعمل المرأة ..
للأسف كل من هب و دب صار يتكلم في الدين و في العلماء؟! ياحبيبي حنا مو محتاجين لرايك في اي موضوع له علاقة بالدين، فيه هيئة كبار علماء وهي قادرة على الخوض في هالمسائل. ليتك تحترم نفسك و تحترم سنك وتعمل لآخرتك خير لك من الخوض في هذه المسائل فالدنيا ليست نهاية المطاف وتأكد بانك ستحاسب امام رب العالمين على كل كلمة تنطقها. هداك الله،،،،،
اخي الكريم بما أنك من الناس الواصله عند الحكومه ورجل أعمال وإقتصاد وصحافه ومنظر إجتماعي وصاحب وجهات نظر وش رايك تقوم بحمله ضد الربا إلي يعتبر أخطر من موضوع المرأه حيث أن الربا حرب لله ورسوله ومن موقعكم تبدأ بنفسك ثم خاصتك ثم الشركه التي تديرها وبالتالي تبري ذمتك وذمت المساهمين معك من الربا . هاه وش رايك عاد يوم طريت الدين ؟! والا ودك تآخذ شي وتخلي شي طبعا مخرجك في جيبك بتقول أنا ماني راد لأنها وجهت نظري ( وجه مبتسم )
أنا أتفق مع الفكرة العامة للكاتب الأخ سليمان المنديل. ولكن يجب علينا أن لانستغرب من ردود الناس على أي مقال. من الطبيعي جدا أن تكون الردود متباينة و مختلفة, بعضها مفيد و بعضها لا. من خلال متابعتي للكتاب و الردود بشكل عام , أرى أن الغالبية العظمى من الردود تتسم بالعاطفة أكثر من العلم و المنطق و الحياد. وهذا شيء طبيعي في وجهة نظري. لأن الردود غالبا تأتي من عامة الناس و ممن ليسوا متخصصين و خبراء. الشيء المهم هنا هو أن يستمر المختصون و المثقفون و أصحاب القرار في مسيرة التنمية عن طريق تشريع و تطبيق كل أمر فيه مصلحة عامة للناس, و يجب تجاهل أي آراء و وجهات نظر تعتبر معيقة للتنمية سواء كانت من متشددين أو غيرهم. و أنا هنا لا أركز فقط على المتشددين في الدين, ولكن من خلال اطلاعي للواقع, فقد وجدت أن كثير من الناس المحافظين قد يكونون عائق لعملية التغيير و خصوصا عندما تمس عملية التغيير العرف و التقاليد. أصلح الله الجميع و وفقنا لكل الخير. تحية للكاتب الإقتصادي المميز سليمان المنديل.
المشكلة إن معظم الردود المسيئة تستهدف الشخص نفسه لا الطرح ولا الفكرة ولا الموضوع برمته .. أما قضايا المرأة .. فالحقيقة إنها مسؤوليتها هي وعليها أن تأخذ زمام المبادرة ولاتنتظرأي شيء من أي شخص .. وعلى اية حال فقد دخلت المرأة بقوة وفي سن صغيرة للمشاركة الجادة " أنظر مواقع التواصل الاجتماعي .
ياليت ما شفت موقع التواصل الاجتماعي ولا برامج الدردشة .. لانها فعلا المراة دخلت بقوة ولكن للاسف الشر اكثر من الخير .
واحد من الناس / هذا غير صحيح والذي أعنيه المشاركة الجادة والآراء والنقاش أما ماتعنيه أنت فالحياة مليئة بالخير والشر وكلٌ له وجهته وهذه سنة الله في الأرض ..
بالفعل إنها حالة غريبة ضحيتها المجتمع !! من المسؤول عنها وما هى العوامل والمتغيرات التى شكلت تلك الحالة الغريبة التى ننفرد بها بين شعوب الأرض كافة "حالة التناقض العجيب" فى أفكار وطموحات أبناء الوطن الواحد بالرغم من القواسم المشتركة الرئيسية ، كيف يمكن إعادة توطين أفكار وطنية تصب فى الصالح العام ولا تتناقض مع المبادىء والاخلاقيات ، كيف يمكن إعادة تشكيل الوعى العام بصورة مقبوله من افراده ، وما المدة اللازمة لذلك .. كل تلك أسئلة ما زالت دون جواب ، والأغلبية المندهشة كالكاتب الكريم تتنتظر وكلها أمل لطموحات ومشاريع المخلصين لزرع الثوابت السليمة الخالية من الاهواء والرغبات الفردية والمشاريع المشبوهة والنظرة الاحادية ، لاسيعاب المجموع فى مشروع نهضوى شامل تنصهر فيه كافة الاطياف المتنوعة للوطن تحت مظلة المصلحة العليا لنا وللاجيال القادمة،،، !!
طالما انك تكتب عن المرأة ماراح تفتك ممن يعتقدون انهم اوصياء على المجتمع وانهم على حق وغيرهم على باطل وانهم الاسلام الحق وغيرهم الكفر المبين وايضا هناك منهم ممن يستخدم الاسلام لاسقاط بعض عقده النفسية على الاخرين وهذا لاينفى ان هناك ايضا من يجب ان تفكر بعمق فى طرحه لان لديه وجهة نظر قد تكون صحيحة
بعض الردود على المقال تبين ما ذهب اليه الكاتب في نقطته الثالثة! الكاتب يتحدث عن عمل المرأة والاخرين يتحدثون عن سواقة المرأة للسيارة. سؤال للمتشددين او المحافظين: لماذا تتهافتون على الزواج بمدرسة او موظفة طالما انكم لا تؤمنون بعمل المرأة؟
انا بالنسبه لي اقراء واحترم كل الردود ويعجبني الرد من القاريء اللذي فهم ماكتبته قبل ان يرد "يجب على الكاتب ان يقرا ويحترم ردود القراء او لا يكتب" اما من يسي الرد بالتطرق الى شخص الكاتب فالتجاهل هو العلاج . وترك ادارة الموقع تتصرف
أعطيتم الكاتب مثال حي على فكرته. الكاتب يقول: اقرأ المقال وافهمه ثم وافق بأدب أوخالف بأدب. البعض يهجم على الكاتب كأن بينهما ثأر قديم دون أن يقرأ المقال كاملا وأحيانا المعارض موافق للكاتب ويهاجمه لأنه لم يقرأ للنهاية.
الله يهديك ويصلح لك نيتك وذريتك. مع احترامي الكبير للاستاذ سليمان. ولكن هل وظيفه محاسبه تليق بالمراه المسلمه المحتشمه وفي المجتمع السعودي المحافظ . لا اعتقد ان المحاسبه عمل يكرم المراه ويرفع من شانها بل على العكس يجعلها عرضه وسلعه و هذا تعذيب لها. ولن ترضى بهذا العمل والذي على شاكلته الا امراه محتاجه جدا. وكم ستحصل هذه المسكينه في نهايه الشهرتقريبا ثلاثه الاف ريال غير مصاريف التنقلات والخصومات يعني مبلغ لا يشتريلها بيت الا بعد 100 سنه عمل ولا يشتريلها سياره الابعد 30 سنه يعني مبلغ لايسمن ولايغني من جوع . والواقع ان هذه المراه لها حق في بيت مال المسلمين ويجب على المسوؤلين والاقتصاديين امثالكم مناقشه هذه المواضيع وطرحها . لماذا لاتاخذ راتب من الدوله اليست مواطنه ولها كثير من الحقوق والواجبات والدوله وولي الامر مسؤولين امام الله وامام الناس بان يكفل الحاجات الاساسيه للمواطن ومن ابسطها معاش شهري يغنيها عن ان تكون محاسبه او زباله او سائقه حافله ...... لماذا لايكون عندنا مستشفيات ومراكز طبيه نسائيه . نعم يوجد ولكن نريد تميز ورياده في هذا الجانب. محلات بيع الملابس النسائيه لماذا لل يوجد امراه واحده. نريد رياده وتميز في هذا الجانب. لو صدق المفكرين والاقتصاديين والعقلاء ونصحوا وبينو الحق الذي يرضاه الله ورسوله لولاه الامر والمسؤولين لتغير حالنا للاحسن ولتقدمنا في شتى نواحي الحياه.
سبحان الله العظيم من هذه الردود المتشنجه دائما عندمايثار اي موضوع يتحدث عن المرأه ،وكأن الكاتب من كوكب اخر وليس له صله بمجتمعه،ولكن خمسين عام من تشكيله العقل باتجاه واحد جعل الناس لاتفكر بنفسها بل تؤجر عقولها لمن يحرص على ابقاء العجله متوقفه لمزيدمن الهيمنه على هذا المجتمع لتحقيق منافع شخصيه.
يعني لازم توافق الكاتب على رأيه أو تكون متطرف !! للأسف هذا الكاتب وأمثاله يطالب برفع الوصاية عن المجتمع لكي يكون هو وصيا عليه ! بإمكانك أن تعرض وجهة نظرك من غير أن تسيء للآخرين وتصمهم بالتشدد والتطرف ، بل وتطالب بإسكاتهم ! هل لضعف حجتك ، لجئت لطالب إسكاتهم ؟! بحثت في الموضوع عن فكرة منتجة ، فلم أجد إلا شتائم للمخالفين بحجة أن الكاتب تقدمي وغيره رجعي فيجب أن يكون قائدا للدولة والمجتمع ، مثله كمثل دستور حزب البعث سيء الذكر ، حينما نص في ديباجته أنه قائد للدولة والمجتمع ، وكأنه ليس للآخرين حق الاختلاف معه . . آسف نسيت أنك لاتهتم بردود القراء . .
اعانك الله يا سليمان المنديل فتحت على نفسك جبهة من السوفومورز . ليتك بدأت مقالك عن بأئعة اللبن ( كاشيرات ذاك الزمان وهوعمل منكر في وقتنا) اللتي اعجبت سيدنا عمر بقولها وزوجها ل ابنه. او عن تلك المرأءة اللتي قدمت من العراق بقصد الحج واستقبلها عمر شخصيا مع علم سيدنا عمر اشتراط المحرم للحج والعمرة .
سليمان المنديل تذكر لا ترمى بالاحجار الا الاشجار المثمره
المرأه تعمل - وهناك مجالات كثيره لتعمل فيه - وهذه المجالات تتوسع مع مرور الايام -الدين لايرفض عمل المرأه ولا يوجد دليل واحد لرفض الدين لعمل المرأه - تعرض الكتاب لرجال الدين خطيئه يحاسبون عليها أمام الله عز وجل - من رفض عمل المرأه هم كالاتي1- العرف والتقاليد الاجتماعيه (ولا أحد ينكر سمو مبادئها) 2- الوضع الحالي للمجتمع 3- التغيير المفاجئ ممكن أن ينتج عنه رد فعل سيئ للمجتمع 4- المرأه غير مهيئه للخروج والعمل 4-عدم تقبل الرجال بوجود النساء بينهم (والموضوع واضح ماهو حاصل بالغرب من تحرش الرجال بالنساء) ===بالنسبه للنساء الارامل وذوي الحاجة هم من اختصاص المجتمع والدوله أن تصرف عليهم وتعيلهم
دكتور سليمان جميعكم اقصائيين انت وامثالك ومن تسميهم متشددين للأسف كل من يختلف معكم يتهم بين التشدد والانحلال امثالك وامثال من تسميهم متشددين وجهان لعملة واحده (الاقصاء والتطرف بالراي) سوف يستمر مجتمعنا بينكم وصراعكم يوم تنتصرون والاخر ينتصرون من الجميل ان تقراء هذا الرد لاكن والله لم اتوقع ان تكون بهذا الفكر الذي عانينا منه كثيرا في مجتمعنا تشدد انحلال تخلف مؤدلج صحوي ليرالي مصطلحات لكل مخالف لوجهات النظر مرأة مرأة مرأة لاتوجد مشاكل في المجتمع الا المرأة واختلاطها البلد ينهار اخلاقيا وامنيا واجتماعيا واقتصاديا وهذه الاطراف لاتناقش الا الاختلاط والقياده وكل مايسهل الوصول الى المرأة لم نسمع من يطالب بحقوق المطلقات ودعم الزواج مناجل العوانس او حقوق الارامل
للأسف بعض الاعضاء مأجرين عقولهم لكتاب الأعمدة و زوار السفارات بدون اي تفكير. للأسف كتاب الصحف وجدوا من يدافع عنهم، منطق غريب جداً لاحد يتكلم على الكاتب بينما الكاتب شغال حش و تقطيع فأهل الدين هههههههه، شيء فعلاً يدعوا للضحك، فرض راي بالقوة و تكرار ممل للمواضيع. حتى في عز أزمة حنين الكتاب منشغلين عنها بمواضيع المرأة. مسكينة يعتبرونها وسيلة لتحقيق مئاربهم الخبيثة. في الدول المتقدمة حينما ارى امرأة مسكينة تجول في الشوارع لا مأوى لها ولا مسكن بثياب متشققة اتسائل اين كتاب اعمدتنا عن أحوال المرأة في هذه الدول؟! مهانة لأبعد درجة تبحث عن المال باي شكل ومستعده للتضحية باي شيء حتى لو شرفها لانه باختصار ليس لها حق مالي ولايوجد احد يصرف عليها. لدرجة انه وفي بعض الاحيان يستغلها الرجل في اشباع شهواته مقابل إعطائها قليل من المال. هذا نموذج المرأة المنتجة عندكم؟! ربنا لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا.
من حقك علينا ان نشكرك على مقالاتك الاقتصاديه المتميزه. وكما عرفت من احد الزملاء انك لا تتقاضى اي اجر نظير مقالتك الاسبوعيه بجريدة الوطن. وهذه الميزه زادة من حرصي على متابعة مقالتك الاسبوعيه, كل يوم احد, على موقع ارقام, الذين جمعوا لنا كل مميز سواء كان ذلك خبر او تقلرير او مقال لكتاب متميزين, امثالك وامثال الجعيثن وامثال انور ابو العلا.