في الأسبوع الماضي، تلقيت دعوة كريمة من نادي ''الاقتصادية الصحفي'' مع بعض الإخوة الزملاء من كتاب صحيفة ''الاقتصادية'' لحضور لقاء مع فضيلة الشيخ المحبوب عبد الله بن منيع؛ للحديث عن المصرفية الإسلامية وكل ما يتعلق بها، خصوصا أن لشيخنا الجليل خبرات كبيرة وإسهامات بارزة في تطوير المصرفية الإسلامية بين المصارف التجارية والمصارف الاستثمارية لسنوات طويلة، إضافة إلى كونه عضوا في هيئة كبار العلماء وعديد من النشاطات والفعاليات الإسلامية.
في البداية، تحدث شيخنا الكبير عن تحريم الربا باعتباره أحد كبائر الذنوب، بل إن الله ـــ عز وجل ـــ خصَّه عن بقية الكبائر بإعلان الحرب؛ للدلالة على عظم تحريم الربا. وعندما جاء دور أسئلة الحضور، سألت الشيخ ابن منيع عن رأيه في قيام بعض المصارف الربوية بجمع الأموال على أنها للاستثمار في عقود المرابحة الإسلامية، ثم يتم استثمارها في خزانة المصرف على شكل ودائع ربوية صريحة؟ وهل هذا غش وتدليس على العملاء والهيئات الشرعية في رأيه؟ وكانت الإجابة بمثابة المفاجأة بالنسبة لي ولبعض الإخوة الحضور، حيث قال فضيلته: ''إن ذلك جائز شرعا''، وطالبني بعدم الخوض في مثل هذه التجاوزات البسيطة ـــ بحسب رأيه!!
كردة فعل أولية، قلت في نفسي لا بد أن شيخنا الكبير لم يفهم السؤال جيدا، وكنت قد عقدت النية أن أعيد السؤال بطريقة أخرى لإبراء ذمة الشيخ على أقل تقدير (بحسب وجهة نظري)، لكن أحد الإخوة سبقني في ذلك وقال لشيخنا الجليل: يا شيخ أنا كنت في يوم من الأيام مسؤولا عن الخزانة في أحد المصارف الربوية، وكنا نجمع الأموال من العملاء على أنها للاستثمار في المرابحات الإسلامية، ثم نقوم بخلطها مع الأموال الربوية، ثم نستثمرها جميعا بطريقة ربوية فما رأيكم يا شيخ؟ وكانت إجابة شيخنا تكرارا لما قاله لي، حيث شدد فضيلته على جواز ذلك واستشهد بحديث عن المصطفى ــ صلى الله عليه وسلم ــ لأول مرة أسمعه (حديث الصدقة التي وردت إلى جارية أم المؤمنين عائشة ــ رضي الله عنها ــ).
لا شك أن شيخنا الجليل أعلم منا جميعا في مثل هذه الأمور ويعي تماما ما يقول، لكن من حقنا أن نتساءل: لماذا لا يتم الإعلان عن مثل هذه الفتاوى في وسائل الإعلام المختلفة؛ حتى نستفيد منها طالما أنها جائزة شرعا؟ ولماذا لا تقوم المصارف الربوية بالإعلان عن ذلك طالما أن هناك من يجيز لهم فعل ذلك؛ حتى يعرف العملاء الآلية التي تدار بها أموالهم؟ ولماذا تنكر المصارف فعل ذلك من الأساس؟ والمهم ما رأي بقية علمائنا الكبار ـــ جزاهم الله خيرا ـــ في هذا الموضوع، خصوصا أننا نتحدث عن قضية حساسة وخطيرة لا يمكن الوقوف أمامها موقف الحياد: فإما التأكيد على شرعية ذلك وإما التأكيد على تحريمه؟
طيب انت ليش تطرح هذا الموضوع في الإعلام ليعلق عليه من يعلم ومن لا يعلم؟!!!!!!!!!! يا اخ محمد الطريقة اللي اتبعتها خاطئه وفيها نوع من التشهير بالشيخ الجليل كان بالامكان سؤال اهل الاختصاص في هذا الجانب وعرض وجهة نظر الشيخ عليهم لمعرفة ما خفي عنك وان اخطأ الشيخ فيقوم من هم اهل لمحاجة الشيخ والرد عليه قبل ان يتم طرح الموضوع كماده دسمه للاعلام
شكراااااااااااااا شكراااااااااا علي هذا النقل الجميل
كذلك يجوز أكل اللحم مما ذبحه النصراني أو اليهودي مع ذكر اسم الله عليه قبل الأكل ولم يأمرنا الله جل وعلا بالسؤال والتدقيق عن كيفية الذبح وهيئته . قال تعالى : (( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَسْأَلُوا عَنْ أَشْيَاءَ إن تبد لكم تسؤكم )) نعم لنا أن نستفسر منهم بشكل رسمي وأن نعتمد على ما يقولون وعليه يبنى الحكم والأصل هو الصدق أما إن فعلوا خلافه في الخفاء فعليهم وزره وليس لنا أن نتجسس من ورائهم (( ولا تجسسوا )) أما نشر كلامك وطرح تساؤلك يا محمد على العامة وفيه تشكيك مبطن للشيخ فليس من الحكمة في شيء وقد تأتي إساءات لهذا السبب خصوصاً في زمن الجرأة على الثوابت
بغض النظر عن المقال ومحتواه ، الا ان الكاتب ( في رأيي ) لم يوفق في اختيار عنوان المقال...ولا اعرف هل اراد من كتابة العنوان بهذه الكيفيه لفت انتباه الناس الى المقال ...ام ماذا؟؟
اخي الكريم / عصبي بس طيب انت تقول لماذا يتم طرح هذا الموضوع في الاعلام ... و انا سأقول لك ما يلي: 1- اللقاء لم يكن لقاءا خاصا في منزلي بل كان لقاءا عاما في نادي صحفي حضره عدد كبير من الكتاب الاقتصاديين و سيتم تغطيته قريبا على صحيفة الاقتصادية. 2- الموضوع ليس موضوعا خاصا بي فقط بل موضوعا عاما يهم الجميع، تحديدا يهم المصارف و عملاء المصارف و المهتمين بتطوير المصرفية الاسلامية بل و جميع الاقتصاديين. 3- القضية حساسة و خطيرة و نريد ان نعرف الحقيقة كما نقلها لنا المصطفى عليه الصلاة و السلام، و في الشريعة يا أخي لا توجد أمور مخفية أو مستترة و الا صرنا كما صار النصارى و اليهود و الرافضة. 4- الآن اذا لم يعرف أهل المحاجة عن هذا الموضوع الدقيق، فممكن تشرح لي يا اخي كيف سيعرفون عن ذلك ؟ و بأي صورة ستأتيهم التفاصيل ؟ أرجو أن تتقبل مشاركتي برحابة صدر و اعلم يا أخي أننا جميعا نريد أن نعرف الحقيقة كما هي دون خجل أو تستر ... تماما كما كان يفعل نبينا و حبيبنا محمد صلى الله عليه و سلم. و الله ولي التوفيق.
شيخنا الجليل عبدالله بن منيع اكثر علماء البلد فهما في الامور الاقتصاديه ولا بد ان لدى الشيخ ما يبرر هذا الراي...واظن ان بعض المسائل طرحها للعامه قد يثير بلبله الناس في غنى عنها.... تحياتي
صعبه الواحد يعلق وهو يسمع الموضوع من وجهه نظر واحده لكن نحسن الظن بشيخنا ابن منيع واحتمال يكون سؤء فهم او لم تصله الفكره بالشكل الصحيح الشيء الثاني اخ محمد اكتشفت انك محلل كروي ممتاز ومتابع جيد اذا فازوو بالمباراه الجايه بأخذ منك توصيه اوكي
أكثر انني كنت أحد حظور محاظره عامه لفضيلة الشيخ عبدالله ابن منيع,, قبل اكثر من عشرين,, وكان فضيلته يريد ان يوصل رسالة للحاظرين ان مبداء التدرج في الالتزم بالمصرفيه الاسلاميه هو الخيار الافضل والانسب للتحول من التعاملات الماليه الربويه الى التعاملات الماليه الاسلاميه .
شكرا للاخ محمد أما العتب فهو على أهل العلم الذين يجعلون بعض الفتاوي خاصة ولا تنشر للجميع حتى تتضح الامور .
ناقل الكفر ليس بكافر وبعدين الشيخ ماهو منزه عن الخطا ... الذي يكون احيانا مقصود من اجل لقمة العيش ومحمد العمران او غيره من حقه ان يقول راه بس خلاص
أسم معرف متميز((( فنان تشكيلي و اشكيلك))) ولن اتبعد ان نجد لاحقا يستعمل معرف بأسم (( فنان لا تشكيلي ولا أشكيلك))
اذا كان البنك يأخذالمال على انه استثمار اسلامي ثم يشغله في وديعة تقليدية فهذا تضليل واضح لان صاحب المال سيرفض لو اخبر بدلك0وشكرا للاستاذ محمد على طرحه الموضوع0الاخوه الذين اعترضوا على الطرح قد جانبهم الصواب والله اعلم0
اخوي محمد العمران, ربما قصد الشيخ جواز الأموال بالنسبة للمتلقي وليس الفعل نفسه. بدليل قول الشيخ "عدم الخوض في مثل هذه التجاوزات البسيطة" فهو يقر انها تجاوزات. ثم تأتي وتقول انه يجيز لهم (وليس للفرد) ذلك. ومعروف ايضا ان الشيخ مع التدرج في تطبيق احكام الشريعة لذلك كان هو سبب رئيسي في كل ما نراه اليوم من اسلمة المعاملات الاقتصادية في وقت كان البقية يحرمون ويقاطعون! المقصود بكل تأكيد انه اذا قيل لك ان العقد عقد مرابحة, برئت ذمتك. لم يقل الشيخ ان ذمة البنك تبرأ. لكن ربما يرى ان هذا أفضل من ربا مباشر وصريح وانه فيما بعد يصبح من السهل الضغط على الخزينة للأسلمة الكاملة. أكرر انه الجواز هو بالنسبة للمتلقي. والدليل حديث الجارية (اذا كان هو نفس الحديث الذي تقصده ) الذي "لم تسمع به من قبل" وهو في صحيح البخاري... أتى رجل إلى باب بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يسـأل أين بريرة فخرجت له..... فقال لها: مبارك عتقك وحريتك خذي هذه الشاة الصغيرة هي لك فاذبحيها وكلي منها ..... فشكرته وأخذت الشاه وذهبت بها لبيت الحبيب المصطفى وقامت تذبحها وجهزتها حتى صارت صالحة للأكل.... وعندها دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم فرأى القدر يغلي ورائحة اللحم يملأ البيت ... فجلس وسأل عن شيء يأكله فأحضرت له السيدة عائشة طعام خال من المرق واللحم ... فقال لها: الم أر عندكم لحما؟؟؟؟ فردت السيدة عائشة قائلة: هذا لحم تصدق به على بريرة وأنت لا تأكل الصدقة .... هنا تبسم الصادق الأمين قائلا: هو صدقة لبريرة وهدية لنا ..... فأكل منه لأنه هدية أهدته إياه بريرة ((( البخاري ( 1495 )))) اعتقد انك بسطت موضوع عميق وأظهرت الشيخ بمظهر من يحلل الربا نفسه. وهذا خطأ. انت تقول انه يجيز للمصارف فعل ذلك وحسب نقلك, فهذا سوء تعبير منك ولم يحدث أبدا فهو يتحدث عن المتلقي. اعرف ان البعض موقفهم يثير تساؤلات لكن الشيخ المنيع مفكر صاحب تفكير مستقل وليس شيخ فقط.. يعني كان الأولى انك تفهم الموضوع جيدا قبل أخذه للاعلام فانت (كما يظهر لك من كلامك وقد اكون مخطئ ) جعلته يجيز ذلك للبنوك وليس لفرد الذي يدخل عقد المرابحة وهناك فرق كبير... كبير جدا. أحبك يا أخ محمد العمران لكن في هذه اعتقد انك استعجلت شوي. الشيخ بن منيع ليس مثل غيره من المشايخ سواء كانوا من المتخصصين او غيره.
استاذ محمد ابشرك صدري وسيع وبالي طويل فلا تشيل هم من هذي الناحية 1- اعلم ان اللقاء كان عاما وسيتم تغطيته من قبل الإعلام لكن التغطية الاعلامية لن تتوقف عند هذه الجزئية من اللقاء وانما ستكون لكافة الاحداث 2- لم اقل ان الموضوع خاص وانما طرحه للعامة قبل ان تعرف الاسباب التي جعلت الشيخ يقول هذا الرأي هو الخطأ ولو افترضنا ان الشيخ اخطاء فلا يصح ان نعالج الخطأ بالخطأ 3- الجميع يريد الحقيقة لكن الخلاف في المعالجه واظهارها. اضف الى ذلك ان المساله اجتهادية ويختلف فيها راي اكثر من عالم ومع احترامي لك فلست أهلا لمحاجة الشيخ او مناقشته في رأيه لانك لست من أهل الاختصاص في الامور الفقهيه. 4- المساله بسيطه ممكن تتصل على اي واحد من مشايخنا الفضلاء وتقول له الموضوع وهو راح يفيدك ولو وجد لبس في فتوى الشيخ المنيع راح يتصل عليه ويستفسر منه وبعدها بتعرف الحق من المشايخ يا اخ محمد لحوم العملاء مسمومه واتمنى ما تخوض فيها بكل بساطه لانك تبي تعرف الحقيقه لانه يوجد اكثر من طريق يوصلك للحقيقه سؤال هل تتوقع ان الشيخ يرد على مقالتك؟؟
أستاذ محمد العمران تحيه طيبه لك ::: بما أن الموضوع ستقوم صحيفة الاقتصاديه بتغطيته لاحقا,, فلماذا لم تنتظر في توقيت هذا المقال,, بعد التغطية المنتظره,, يكون جزء من الحوار ظهر... عموما أدعوك لقراءة تعقيب فضيلة الشيخ عبدالله على سمو الامير خالد بن طلال على موقع لوجينات,, فقد يحدث وان يرد على مقالتك هذه فضيلته,, مع اتفاقي كاملا في حقك بالتساؤل وكذلك رد فضيلته,, لكي تكتمل الصوره.
اخي الكريم / مستثمر باحث جزاك الله خيرا على الشرح و الاسهاب و هذا يا الغالي من حرصك الجميل على دينك ... لكن أود ان أوضح لك يا أخي أن شيخنا الكبير عندما اجاز ذلك لم يحدد لنا أن هذا الجواز يخص العملاء أو يخص المصارف، بل ذكر أن ذلك جائزا على وجه العموم و بالتالي كان المفترض على شيخنا أن يحدد لمن يكون الجواز. بشكل عام، كنا نتوقع ان يكون اللقاء تفصيليا لانه بين كتاب اقتصاديين و شيخ الشيوخ في المصرفية الاسلامية (ذات الطابع التفصيلي الدقيق) ... لكن استطيع القول أن غالبية اسئلة الاخوة الكتاب كان تفصيلية في حين كانت اجابات الشيخ عامة و في غالبها ايضا لم تجب على الاسئلة بشكل محدد (على سبيل المثال الشيخ لم يجب بشكل محدد على اسئلة الدكتور عبدالله القويز و لكم يجب بشكل محدد ايضا على اسئلة الدكتور عبدالوهاب ابو داهش). مع اطيب تحية و تقدير لشخصكم الكريم و لبقية الأخوة القراء.
يتم حذف الردود في موقع أرقام ! أعيد وأكرر .. بما أن الأخ محمد العمران يرى أن هكذا فتاوى لا تنشر للعامه .. وهو كذلك يرى أن الشيخ بن منيع شيخ الشيوخ في المصرفيه الإسلاميه ... فلماذا يقوم هو " محمد العمران " بنشر هكذا فتاوى تطرح في لقاءات معينة ؟ ولماذا لا ينتظر نشر التقرير عن الإجتماع ويرى هل ينشر كلام الشيخ أم لا ! نعلم أن هناك العديد من الفتاوى الإقتصادية والإجتماعية تعلم ولا تنشر للعامه وبالأخص من قبل " العامه " .. لما في نشرها من تغيير لمعناها أو عدم إدراك لمحتواها .. ولكن أن يتم طرح موضوع هكذا بصيغة التعجب والإستغراب وفتح المجال لمعرفات لينهش في لحم الشيخ الجليل ويصفه بمن يقول الفتوى للقمة العيش !! فهنا سيتحمل الكاتب وزر كل كلمة قيلت في ظهر هذا الشيخ الجليل .. للأسف الكاتب يطرح فتوى وهو لا يعلم خفاياها ولماذا لا تنشر للعامه ! وفي نفس الوقت يرى أن الشيخ علامه وشيخ الشيوخ ! ويترك للرعاع النهش في ظهر هذا الشيخ الجليل .. ويتم حذف الردود التي تنبه لهذا الشي حسبي الله وكفى .. فهو نعم الوكيل
اين مشاركتي يا ارقام .. لماذا الحذف حينما نتكلم عن الصدق والواقع تحذف !!! بهذا فانتم تبعدون الاقلام الصادقة عن الكتابة والتعليق وتتركون الغثاء ليظهر فقط
لن يتقدم العرب طالما لا توجد حرية في الرأي والتعبير .. اذا كانت الحكومات تخفي الحقيقة والمواقع المهمة تخفي الحقيقة واللقاءات الهادفة تخفي الحقيقة ،، فكيف لنا ان ننهض ونغير حالنا من السيء الى الاحسن .. ويعي الناس ما يدور حولهم لكي يغيروا حالهم .. سنبقى في حضيض القوم طالما ان ثقافتنا هي تكميم الافواه .. وتبا للعرب
أخي واحد من الناس لا اعتقد ان موقع ارقام يقوم بحذف التعليقات اعتباطا او لتورية الحقيقة هكذا ظني في القائمين عليه ،،،، يمكن لهم رأي في التعليق بانه خرج عن باب المقبول مثل التجريح في الكاتب او التهجم على الشيخ؟؟ اتوقع الافضل تراسلهم وتستفسر منهم عن السبب ... ولا تدقق كثير مع العرب
سلمت يداك يامحمد العمران .. نعم هكذا المسلم الفطن يسأل ويناقش ويعترض موب يدربي راسه ورى علماء الدين واذا انتقدهم أحد قال لك علماء لحومهم مسمومة إذا كان للشيخ المنيع رأي آخر في الربا فلينشره على الناس كافة وليس في الدين شيء اسمه دين للخاصة ودين للعامة ,,
افلاطون انا لم اخرج عن حوار الادب في التعليق ولم اتهجم على الشيخ او الكاتب .. ولكن ذكرت رأيي بحكم اني اعمل في احدى الشركات المالية ، ولكن يبدو ان كلمتي لم تعجبهم .. اما معنا او ضدنا !!
أبو فهد,,, فعلا وددت انك لم تطرح هذا المقال قبل ات تقوم الاقتصاديه بنشر مادار في اللقاء,,, فقداستعجلت على حق للاقتصاديه ونشرته في جريدة منافسه,, وايضا تفضلت بطرح مادار في اللقاء , من (( وجهة نظرك)), لذا ننتظر ما سيقوله فضيلته.
يا واحد من الناس,, الآن اثبت لنا كقراء ومتابعين للموقع انهم يحذفون بعض التعليقات, وقد كنت أظن انهم تاركين الدرعاء ترعى,, قياس على بعض التعليقات السابقه, وهذا الحذف (( بنظري)) لا يعيب الموقع,, والا ما قراءنا تعقيبك على الحذف,, لذا يبدو ان بعض المداخلات فيها تجريح شخصي,, فالراء من القراء ان يكون الحوار والتعليق ذا فائده لنا كمتابعين لارقام,, الذي بالفعل أغنانا عن المواقع الاخرى,
اصلا لا يحتاج اي منا ان يسأل اي شخص اكان شيخ اوعالم اورئيس هيئة كبار العلماء في موضوع مثل هذا اي انسان مسلم يعرف ان هذه الطريقة محرمة شرعا خلق الله لنا عقولا لنميز بها بين الحق والباطل ونحن كمسلمين لا نعرف الحق بالرجال انما نعرف الرجال بالحق امرالبعض منا عجيب اخشى ما اخشاه ان ياتي يوم يسأل المسلم احد الشيوخ هل يجوز ترك الصلاة بدون سبب
اكيد ان الشيخ لم يفهم السؤال او العمران وربعه لم يفهموا الاجابة او الشيخ وصل مرحلة التخريف وان اعتقد ان العمران كاذب ولا بد من طرح هذا الموضوع على هيئة كبار العلماء حتى يتحققوا من الموضوع
الخلاف في الفتاوي رحمه طالما أنها صادره من علماء كبار و أجلاء وأحسنوا الظن بعلمائنا و أرجو ممن اختصهم خادم الحرمين الشريفين حفظهم الله بالفتوى ببيان وتوضيح ذلك للناس
أتفق معك أخي محمد ان بعض العلماء احيانا يكتفون بالاجابات العامة بينما المفروض يأخذون مواقف واضحة. كل ما أقوله انه بالاستدلال بالحديث يدل على انه حلال للمتلقي بدليل انه سمى فعل البنك تجاوزات. وربما يقصد بالبسيطة اي في التطبيق على مستوى البنوك التجاوزات تكون بسيطة وليست كثيرة. وأرى انه كان الأولى مناقشته قبل أخذ الموضوع للاعلام. لكن الله حق انت معك حق في موضوع الاجابات العامة على اسئلة خاصة وأتفهم موقفك تماما. مجموعة من المتخصصين يجب ان تكون الاجابة على تساؤلاتهم واضحة تماما. الوضوح مهم. والاجابات العامة لمن لا يعرف الجواب او لمن لا يحب الخوض في المسألة لسبب أو لآخر (والأولى ان يذكر السبب). والشيخ المنيع من ناحية القدرة فهو عنده القدرة على التفصيل البعيد عن الكلام العام الفضفاض. فعموما وان اختلفت معك في جزئيات الا اني اجمالا أتفهم موقفك وأقول الله يكون في عونك مع بعض ربعنا :). تحياتي لك يا محللنا القدير محمد العمران.
استاذى الكريم محمد العمران اسجل اعجابي بمقالاتك الرائعه وسأخبرك بفضيحة دسمة فى اخر مقالي او سارسلها لك بالبريد ان احببت...نعود لمقالنا اولا من قال ان الكثير ياخذ براي الشيخ بن منيع لالالا تصغير ا له وهو له المكانة والعلم والتقوى الكثير لكن انا وكثير كل فتوى نجد ان الشيخ وقع عليها ننسحب ونتحرى ونسئل شيخ اخر لهم باع كبير وهو عندنا بمنزلة الثقه اكبر واكثر علما من الشيخ بن منيع مثل الدكتور العصيمى الدكتور يوسف الشليبي وغيرهم صدقنى يا استاذ عمران المسلم الفطين هو يعلم ويعرف من يسئل وكلنا يعرف التخبط الاخير فى بعض الفتاوى من ارضاع وغناء وغيره والله يستر لا ياتي اليوم ويباح الخمر والله من وراء القصد
سبحان الله.يوم من الأيام كان الناس يسألون عن حكم الاكتتاب في ينساب والمراعي. الحين الناس يناقشون أكل الربا. فهمت من الحالة ما يلي: 1- وضع المستثمرون أموالهم للمرابحة الاسلامية. 2- النشاط الاساسي هو المرابحة الاسلامية. 3- المال الراكد يوضع في خزانة ربوية تعطي فائدة على الودائع. 4- الفائدة على الودائع تافهة بالنسبة لرأس المال والعائد على رأس المال. 5- رأي الشيخ ابن منيع أن هذه الحالة لا شيء فيها أشكر الأخ الفاضل محمد العمران على نشر هذا المقال الذي فيه تبصرة للناس. لقد عاب الله على اليهود كتمان العلم. قال تعالى: (وإذ أخذ الله ميثاق الذين أوتوا الكتاب لتبيننه للناس ولا تكتمونه) وأنا واثق كل الثقة بأن الحقيقة ستتبين وسيناقش الموضوع حتى يتميز الحق. وهذه الشريعة تكفل الله بحفظها. أكرر الشكر للكاتب محمد العمران على هذا المقال الرائع المفيد
لم أجد حديث الصدقة التي وردت إلى جارية أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها
الاخ محمد العمران كان الاولى ان ترتب لقاء مع الشيخ وتساله عن اللبس الذي حصل معك خير لك من التشهير والدفاع عن ماتقول نصيحه اخوية لك اتصل بالشيخ واساله عن ما التبس عليك ولا تاخذك العزة بالاثم
طبعا قصد الكاتب الفتنة و تقليل مكانة الشيخ لكن احب اقولك اني ازكية و لا ازكي على الله احدا و لا تكون عنصري انت حلوو محلل اقتصادي وانا اشوفك من افضل الاقتصاديين في السعودية لا تخرب شعبيتك بنفسك ومواضيع مثل هذة خلها لمن اعلم منك و اذا اتتك مذمة من جاهل فعلم انك عالم والله يحفظ الجميع
يأخي مأحد يقدر يدخل في النوايا ولا يعلمها الا الله سبحانه صاحب الموضوع عملي في طرحه 1+1=2 وبعدين الأختلاف في جزئيه معينه والشيخ ابن منيع بشر ماهو معصوم وبعدين ابغى افهم وش دخل لحوم العلماء مسمومه الرجال جالس يقولك شيخنا الجليل والكبير المفروض اتوقع منه عشان يرضي بعض الناس بعد مايقول اسمه يقول رضي الله عنه ؟؟؟؟؟؟؟؟ مشكله الواحد يسمع كلمه ويرددها انا والله العظيم لا اعرف الاخ محمد العمران لا من قريب ولا من بعيد بس الطرح كان موضوعي للأسف ماراح نتطور طالما ان الغالبيه يؤمنون اننا نكون زي جهاز التسجيل نسمع ونسجل وننفذ الله سبحانه وتعالى ليه اوجدنا لنا مخ الا عشان نفكر ونستنتج ونناقش واكبر دليل على كلامي انا اجزم ان اكثر موضوع في عدد الردود في الفابيتا هذا الموضوع على قوله سعد زغلول مافيش فااااااااااااااااااااااااااااايده أقول يمدحون الهلال والاهلي تعالو للملعب بدري
أخي الكريم/المعتصم بالله (وهذا اللقبُ أحبه كثيراً): الحديثُ الصحيح عن بريرة (جارية أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها) موجود في صحيح البخاري بالرقم 5279 ونصُه التالي: (كان في بريرة ثلاثُ سننٍ : إحدى السنن أنها أعتقت فخيرت في زوجها . وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : الولاءُ لمن أعتق . ودخلَ رسولُ الله صلى الله عليه وسلم والبرمة تفورُ بلحم ، فقرب إليه خبز وأدم من أدم البيت ، فقال: ألم أر البرمة فيها لحم ؟ قالوا: بلى ؛ ٍولكن ذلك لحٌم تصدقَ به على بريرة وأنتَ لا تأكُل الصدقةَ ، قال: عليها صدقةٌ ولنا هدية)...
لمفتي مصر السابق وشيخ الأزهر محمد سيد طنطاوي (رحمُه الله) قولاً مشهوراً ينصُ على جواز تحديد نسبة الفائدة مقدماً !!! .. أما المستثمرون في مرابحاتِ البنوك الإسلامية، والتي تقومُ البنوك بخلطها بأستثمارات ربوية، فلهم ما نوّوا عليه مصدقاً (أنما الأعمالُ بالنيات.. ) الحديث
الأخ الموقر مخاوي الذيب أشكرك جزيل الشكر على حسن التبيين.
للاخ كاتب الموضوع والاخوة المعلقين يوجد مقال مهم حول عضوية الهيئات الشرعية في المصارف للدكتور يوسف القاسم منشور على موقع الاقتصادية هذا اليوم0المقال يناقش قضية بالغة الاهمية للاستثمار الاسلامي0وهو يستحق القراءة فعلا0
الخلاصة يا شباب لا تتهاونون في مسألة الربا تراها من الكبائر الذنوب مثل الشرك والقتل انتبهوا لانفسكم
الكل يؤخذ من قوله ويرد إلا صاحب ذلك القبر(ويقصد رسول الله صلى الله عليه وسلم ) . كلمة وحكمة تكتب بماء الذهب ، قالها الإمام مالك رحمه الله العلماء لهم احترامهم ولكن لاقدسية لأشخاصهم فهم يصيبون ويخطئون لأنهم بشر ، فلا عصمة لهم ، واعتراض أخونا محمد العمران أو تساؤله هو في محله ! هذه أمور لابد من السؤال فيها ولابد من نشرها حتى يعلم رأي الشرع فيها واضحا لأنها تمس حياة كثير من الناس ..فلماذا الغضب من الاعتراض أو السؤال وأيضا لماذا الشيخ حفظه الله يضيق صدره من التوضيح والإجابة ..خير منه رسول الله صلى الله عليه وسلم حين سئل عن ماء البحر هل هو تجوز الطهارة منه ؟ فأجاب بتوضيح أوسع من السؤال فقال عليه الصلاة والسلام : هو الطهور ماؤه والحل ميتته .. فلابد للعالم أن يتسع صدره للناس ويبين لهم أحكام دينهم خاصة في الأموال وأكل الحلال ولاينظر أنه يفهم وغيره لايفهم وينبغي عدم التوضيح لهم ..مراعاة لعقولهم .. هذا خطأ . فجزى الله أخونا محمد العمران على سؤاله للشيخ وأيضا على أنه لفت نظرنا إلى مسألة لابد أن يسأل عنها الشيخ ، أما التقليد على عماها فهذا غير مقبول وليس لأحد قدسية إلا رسول الله صلى الله عليه وسلم . حتى رسول الله عليه الصلاة والسلام حين سئل بعد أن أخطأ في صلاة رباعية صلاها ركعتين فقال له ذو اليدين هل قصرت الصلاة أم نسيت يارسول الله ؟ لم يغضب النبي منه بل أخذ وأعطى معه وتأكد من سؤاله فداه أبي وأمي .