تشهد الرياض اليوم انطلاق القمة والمعرض السعودي للبنية التحتية برعاية سمو أمين الرياض رئيس مجلس إدارة مركز مشاريع البنية التحتية بمنطقة الرياض الأمير فيصل بن عبدالعزيز بن عياف، والتي تهدف للتركيز على كامل نطاق البنية التحتية من الربط الحضري والمياه إلى التقنية الذكية والمرافق، من خلال جمع أصحاب المصالح من القطاعين العام والخاص لتوفير منصة نوعية للتعاون ومناقشة التحديات وتحقيق التكامل والكفاءة نحو بنية تحتية مستدامة !، المعروف أن قيام مركز مشاريع البنية التحتية بمنطقة الرياض جاء ليحقق عدة أهداف، منها وضع منهجية موحدة لمخطط شامل وجودة واستدامة ومعايير وضوابط، بالإضافة لتحقيق رقابة وامتثال لتعزيز جودة الحياة وتحسين المشهد الحضاري وتحقيق كفاءة الإنفاق بأعمال ومشاريع البنية التحتية بالمنطقة !
حيث يشرف المركز على قيادة تنظيم قطاع البنية التحتية وتعزيز فاعلية تخطيطها ورفع كفاءة الأداء والجودة ووضع الضوابط والاشتراطات وسن القواعد والأنظمة والتراخيص لتنفيذ الأعمال وإدارتها ومراقبتها، بالإضافة لضمان رضا المستفيدين نحو بنية تحتية مستدامة من خلال الرقابة والامتثال، وتشمل مشاريع البنية التحتية المشاريع المتعلقة بخدمات الاتصالات والطاقة والمياه والصرف الصحي والطرق وأعمال آليات تنفيذ المشاريع وتطويرها وتشغيلها وصيانتها !
تكتسب القمة والمعرض السعودي للبنية التحتية أهمية كبيرة، فهو الحدث الوحيد في المملكة الذي يغطي كافة قطاعات البنية التحتية ويجمع أصحاب المصلحة من القطاعين العام والخاص، حيث تطرح القمة مواضيع بالغة الأهمية كمستقبل البنية التحتية وتخطيطها وتحقيق التنمية المستدامة في قطاعات الربط الحضري كالطرق والجسور والمطارات والموانئ والسكك الحديدية، والتقنية الذكية كتقنية البناء والاستدامة والتنقل، والمرافق كالمياه والطاقة والاتصالات، بمشاركة أكثر من 400 عارض وأكثر من 30 دولة و12 جناحاً دولياً، حيث ينتظر عقد 25 جلسة بمشاركة أكثر من 70 متحدثاً !
باختصار.. حدث يبرز أهمية دور المركز وشراكة القطاعين العام والخاص في دفع مشاريع البنية التحتية بجودة وكفاءة أعلى، من خلال تبادل الخبرات والممارسات في مواجهة التحديات وبناء الشراكات المحلية والدولية لتحقيق المستهدفات !
نقلا عن عكاظ
لماذا لا يطور مفهوم البنية التحتية بتعريفاته ومصطلحاته الكلاسيكية الى مفهوم (((( مشتقات البنية التحتية )))) بتعريفات وانظمة جديده طرق شاسعه وحدائق شاسعه لاكنها غير عامله او بنسبة ضئيلة لا تذكر لما لا يستفاد من ارضياتها السفليه لتكون عاملة خصوصا بالمجال اللوجستي وتكون مدره للدخل كذالك ابراج اكهرباء تمتد لمسافات شاسعة لم لا تكون عاملة ومدره للدخل عبر تزويدها بالواح الطاقة الشمسية الفانادق والشقق المفروشه ومجمعات الفنادق كل على حده يتحمل فاتورة التكيف الباهضه مما يعني تخفيضات وعروض اقل او لا توجد ومن ثم فاتوره سياحيه مكلفة لم لا تسخر لهم البنية التحتية بتأجيرهم لارضية السفلية لاحد الطرق الفرعية المجاوره لانشاء محطة تكيف مركزيه يشترك بها اربع خمس ست مباني ما بين فنادق وشقق ومستشفي ومكاتب او لمستثمر يبيع عليم التكيف بسعر رخيص ستنخفض الفاتورة التشغيلية لهم من 100% الى 20% ومن ثم يعود اثرها على المجتمع والزائر وتستطيع المنافسة إقليما ودوليا هكذا تساهم البنية التحتية بالنجاح ان كانت عامله وليست جامده بلا فائدة فقط تحتاج لنظام وتنظيم وستتعدد الاستخدمات والامكانات الكامنة للبنية التحتية