- تعد الاحتياطيات البترولية للمملكة الأكبر في العالم، فهي أكبر منتج ومصدر للبترول.
- يقدر الاحتياطي المؤكد للبترول بحوالي 260 مليار برميل، أو ربع احتياطي العالم من البترول. أكثر من 95 ٪ من مجموع إنتاج البترول السعودي يتم من قبل شركة أرامكو السعودية.
- تسعى المملكة إلى خفض اعتمادها على البترول في تنميتها الاقتصادية، فهي تتحول تدريجياً نحو الاعتماد على القطاع الخاص في إيراداتها ونموها الاقتصادي منسجمة بذلك مع رؤية 2030.
- حقق الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي للمملكة، نمواً إيجابياً منذ بدء أزمة فيروس كورونا المستجد بحوالي 1.5% في الربع الثاني من عام 2021، حيث يرجع هذا النمو الإيجابي إلى الارتفاع الذي حققه القطاع الخاص بنسبة 11. % بالإضافة إلى الارتفاع الذي حققه القطاع الحكومي بحوالي.7 % بينما حقق القطاع النفطي انخفاضاً بحوالي 7% نتيجة لتأثره بانخفاض أسعار النفط وفيروس كورونا المستجد.
- سنرى في السنوات القليلة القادمة زيادة في مساهمة القطاعات غير البترولية في نمو إجمالي الناتج المحلي.. وستكون المملكة ورشة عمل انتاجية لتحقيق رؤية 2030، وستستمر في تحفيز القطاع الخاص على زيادة الإنتاجية في مختلف قطاعاته، وستحسن مستوى منافسة المنتجات السعودية في السوق السعودية والأسواق الإقليمية والعالمية.
- سيساهم قطاع الخدمات بشكل عام في زيادة إجمالي الناتج المحلي لكون المبادرات العملاقة أهم ركائزه مثل مشروع القدية ومشروع البحر الاحمر والمشروع العملاق نيوم ومشروع السودة وغيرها، وأتوقع ان يساهم مشروع نيوم بأكثر من 13% في اجمالي الناتج المحلي حسب التقديرات الأولية بعد التشغيل الفعلي الكامل للمنشآت في نيوم، وينسجم النمو في مشاركة قطاع الخدمات في الناتج المحلي مع معدل النمو العالمي.
- سيشهد قطاع البناء والتشييد نمواً أعلى مما هو عليه الآن وذلك لأن المشاريع العملاقة التي تدعمها الرؤية 2030 تحفز شركات المقاولات في هذا المجال، وأتوقع نمواً تدريجياً متباطئاً، لكن سيرتفع بقوة بعد 2024، خاصة بعد تحسن اسعار النفط، أما القطاع العقاري الذي لا يزال متماسكاً فإنه سيشهد تصحيحاً متوسطاً، خاصة في المناطق البعيدة عن المدن الكبيرة. وسينمو قطاع الاسمنت الذي يواجه تراجعاً قوياً لبعض الشركات بسبب تكلفة الوقود.
- قطاع التعدين في المملكة من القطاعات النشيطة التي تساهم في اجمالي الناتج المحلي فشركة معادن تأسست لاستخراج الفوسفات من الشمال ضمن مشروع وعد الشمال. وبزيادة كمية الفوسفات المعد للتصدير عبر ميناء رأس الخير ستزيد مساهمة قطاع التعدين في اجمالي الناتج المحلي عما هي عليه الآن.
- ويعد القطاع المالي من اهم الركائز الاقتصادية في المملكة لما يحويه من وعاء مالي يدعم الاقتصاد بشكل عام، والإستثمار والقروض بشكل خاص. واجمالاً اتوقع للبنوك السعودية النمو القوي في 2024م فما فوق. ونموها مرتبط بدخول العاملين في القطاعين الحكومي والخاص في قروض شخصية لتلبية احتياجاتهم.
من المشاريع التي اتوقع ان يكون لها مردود كبير جدا علي الاقتصاد السعودي : - 1 - خط سكة حديد ( ركاب وبضائع ) يربط الرياض بجده مرورا بمكه المكرمه . 2 - شركة اسماك ثانيه لاستغلال طول الشواطىء علي البحر الاحمر . 3 - استغلال اسوار المباني الحكوميه ( الصالح منها ) لتكون محلات تجاريه .
مقال أكثر من رائع ي لرصد انطلاق مسيرة ملحمة التحول الذي تشهده المملكة من دولة يعتد اقتصادها على أسعار النفط فقط سابقا لدولة تشارك العالم في اقتصاد متنوع ومفتوح عبر الرؤية المباركة التي سطرها الأمير الشاب في رعاية ملك الحزم والعزم المملكة لم تستفيد من ( طفرات التفط ) السابقة وذهبت الأموال على مشاريع ربما ٨٠٪ كان ينفذ في ربع قيمة مناقصاته بسبب الفساد المتراكم منذ عقود لاسيما والمملكة الله حبها في موقع حيوي واستراتيجي بين الخليج والبحر ومركز السنتر بين قارات العالم أن شاء الله خلال السنوات القريبة نشاهد المملكة من أفضل ثلاث دول على مستوى العالم خاصة ودول لا تمتلك ١٠٪ مما تملكه المملكة نجحت خلال العقود الماضية في امتياز مثل سنغافورة دولة لا تمتلك حتى الرمال واليوم اقتصادها من أكبر الاقتصاديات واليابان خرجت من الحرب العالمية لا تملك أي شيئا من الثروات والنفط وغيرها وتسيدت دول شرق آسيا وإن شاء الله يادكتور المملكة العربية السعودية خلال الفترة القادمة القريبة تصبح — أكبر دولة تربط دول العالم من خلال المطارات والمواني والتصدير واعادة التصدير - أكبر دولة كمركز مالي من خلال تطوير سوقها المالي واستقطاب البنوك وشركات الواسطة المالية - أكبر دولة في استقطاب السياح والزوار والحجاج والمعتمرين خاصة والمملكة تمتلك أهم ميزة في العالم لا تمتلكها أي دولة في العالم ( الحرمين الشريفين ) الحمدلله اليوم فقط نحتاج تسريع لعمليات التحول من نظام وزارات اكل عليها الدهر وشرب لنظام شركات على غرار أرامكو و الاتصالات السعودية التي تحولت من وزارة متهالكة لشركة تستحوذ على حصص اليوم من شركات عالمية في أسبانيا وغيرها نحتاج لشركات - شركة الصحة والتحول التام لنظام التامين وفتح المنافسة لشركات عالمية - شركة التعليم - شركة الحج والعمرة إن شاء الله خلال الخمس السنوات القادمة وقبل حلول ٢٠٣٠ م تبدأ المملكة في جني قطاف التحول التاريخي الذي لم تشهده المملكة منذ تأسيسها أسأل الله أن يطيل عمر ملك الحزم والعزم وولي عهده االأمين وكافة الشعب السعودي