مع خمول السوق نسبيا ونزول أسعار أسهم العوائد، قال عدد من الأصدقاء والمعارف الذين لهم تاريخ طويل في سوق الأسهم إنهم اعتمدوا على الجمع بين (الاستثمار والمضاربة) مع اختلاف الطريقة:
بعضهم لديه محفظتان، الأولى للشركات القوية التي تصرف الأرباح بانتظام، ولا يبيعون من هذه المحفظة بل يضيفون إليها كلما كانت الرياح مواتية.
والمحفظة الأخرى للمضاربة على الأسهم ذات الحساسية لمؤشر السوق، فهي تنخفض بسرعة وترتفع بسرعة حسب المؤشر والأحداث وحركات الأسواق العالمية.
وبعضهم لديه أسهم عوائد فقط، اختارها بعناية حسب دراسته وخبرته، وهو لا يضارب إلا على أسهم العوائد التي يملكها فإذا ارتفعت أسعارها باع بعضها، وإذا انخفضت استعاده.
وآخرون اعتمدوا الاستثمار منهجاً بعد نزول المكررات، لكنهم يجمعون في الشركات الجيدة ذات التاريخ المشرف بصبر، وعلى مهل، ولا يشترون إلا أوقات النزول ويعيدون تدوير الأرباح المصروفة في نفس الشركات.
وهنالك من يعتمدون الاستثمار غاية، مع مرونة الوسيلة، فهم لا يشترون إلاّ في الأسهم التي مراكزها جيدة وإدارتها ولكنهم غير جامدين.. يبدلون المراكز حسب المستجدات.
نقلا عن الرياض
وآخرون يشترون للمضاربة وعندما يتعلقون يتحولون مستثمرين لين يفرجها ربك
سوقنا مانفع معه استثمار ولا مضاربة استاذ عبدالله
مقال حكيم من مجرِّب. أنصح بقراءته بعنايه!!!
اصحاب الأموال الكبيرة يستثمرون في شركات العوائد ويضاربون في شركات المضاربة
ما الجديد ؟
مقال جميل ومفيد.
السلام عليكم لكل شخص معني بالتداول على ذهب والنفط والعملات او يبحث عن اداره محافظ مع نسبه ارباح شهريه مع شركه مرخصه وموثوقه في دبي فليتواصل معي عبر الواتس :+12676768983 شكرا