منذ دخولي مجال الإعلام الاقتصادي قبل نحو عشرة أعوام، لم أضحك كما ضحكت قبل أيام عندما تمت استضافتي مع بعض الزملاء الاقتصاديين في برنامج «الثامنة مع داود» لمناقشة قرار مجلس الوزراء الموقر حول إقرار فرض الرسوم على الأراضي البيضاء وانعكاسات هذا القرار على سوق العقارات، حيث يكمن الضحك في الإسقاطات والمغالطات المتتالية التي مارسها أحد الزملاء تجاه أبسط المفاهيم الاقتصادية التي لا تخفي على طلاب مادة مبادئ الاقتصاد و تجاه الوضع الحالي المتردي لقضية الإسكان في المدن الرئيسية بالمملكة و التي لا تخفى على أحد أيضاً.
فالزميل اختزل مشكلة الإسكان في بطء تطوير المخططات داخل النطاق العمراني فقط، و عندما وجهت له سؤالا عن وضع المخططات المطورة ذات المساحات الضخمة و التي تقدر بعض الدراسات حجمها بنفس حجم المخططات غير المطورة؟ و ماذا كان ملاكها يفعلون بها لسنوات طويلة؟، لم أجد منه إجابة و مارس الالتفاف على هذه الأسئلة المحرجة !!
ثم انتقل بعدها ليؤكد لنا بأن فرض الرسوم سيرفع من أسعار الأراضي البيضاء بحسب وجهة نظره، و عندها سألته: لماذا إذاً يعترض العقاريون طالما أن الرسوم ستخدم مصالحهم؟ و لماذا لا يشترون الآن طالما أنهم يرون الأسعار سترتفع؟ أيضاً لم يجب على هذه الأسئلة المحرجة و مارس الالتفاف !!
ثم إنتقل الحوار إلى أن قرار فرض الرسوم قد يتسبب بضرر للأفراد الذين قاموا فعلاً بشراء مساكن عن طريق التمويل و هنا وجد زميلنا فرصة للإسقاط على قرار فرض الرسوم، حيث أن هبوط أسعار العقار سيسبب ضررا على هؤلاء الأفراد إلا أنه نسي أنه قبل قليل كان يدعي أن الرسوم سترفع الأسعار و لن تهبط بها و الأهم أنه يسقط على التمويل العقاري و يدافع عنه في نفس الوقت!!
و بينما كنا تحت الهواء طلب أن ينقل لنا تجربة دولة الكويت في فرض الرسوم و عندها قمت بالإعتراض و إقترحت على الأستاذ داود الاتصال بمحلل كويتي للحديث عن تجربة بلده، و هنا إعترض الزميل و حاول منع إجراء الاتصال لكنه فشل وسط استغراب الجميع من فضوله الغريب!!
بعد ذلك، مارس الزميل الوصاية والإسقاط على المصارف التجارية ومؤسسة النقد فيما يخص نسب الملاءة المطلوبة من طالبي التمويل العقاري، ثم أكمل الوصاية والإسقاط على مجلس الشؤون الاقتصادية الموقر فيما يخص فرض الرسوم حيث لم يعترف بالدراسات التي قامت بها مؤسسات مالية دولية مرموقة و محايدة (مثل صندوق النقد الدولي و ماكينزي و بوز إلخ) والتي استند عليها المجلس الموقر في توصيته المرفوعة لمجلس الوزراء الموقر ليقترح علينا الزميل الاستناد على دراسة متحيزة قام بها مكتب الأخ توفيق السويلم لصالح لجنة عقارية في إحدى الغرف التجارية!!
وعندما سألته تحت الهواء من الذي دفع تكلفة هذه الدراسة؟ قال: نحن العقاريين، عندها لم أمسك نفسي من الضحك أمام ما يحدث!!
قبل أن أختم الجزء الأول من مقالي و الذي سأستكمله في الأسبوع القادم بإذن الله، قام الزميل قبل نهاية الحوار بالتأكيد على أن العقاريين سيقومون بتمرير الرسوم على المشتري النهائي (و التي يكررها دائما في مقالاته و تصريحاته)، عندها سألته سؤالاً:
طالما أن العقاريين سيمررون الرسوم على المشتري النهائي فهل هذا يعني أنهم سيبيعون كل مخزونهم من الأراضي البيضاء في سنة واحدة فقط؟ و هنا حصلت منه على إجابة و هي: نعم، إلا أن إجابته هذه نسفت قانون العرض والطلب في علم الاقتصاد خصوصاً أنه يرى أن الأسعار سترتفع بالرغم من رجوح كفة البيع الضخمة و هذا بالتأكيد شيء مضحك!!
و الأكثر إضحاكاً أنه لم يبين لنا لماذا لم تتم عملية الشراء الآن قبل الارتفاع؟
نقلا عن الجزيرة
لقد سمعت الحوار من خلال الإذاعة ,, للأسف أغلب أصحاب العقاريون ليست عندهم قاعدة علمية يسيرون عليها ,,, هم يعاصرون الحاضر فقط . أخي الأستاذ محمد , العقاريون يعيشون في واد ولا تهمهم حال البلد . وبالله التوفيق
وتعليقك على كلام العقاري لا يقل سطحية تتكلم عن العقاريين كما لو كانوا يملكون مطابع نقود فاذا رغبوا في الشراء فلا حدود لقدراتهم المالية. ايها الساذج ارتفاع اسعار العقار سببه حجم الطلب ومن الغباء ايها الخبير الخطير ان يبيع اي شخص عقاراته في ظل هذا الارتفاع طالما لا توجد قنوات استثمارية افضل وهذا يفاقم الوضع فالطلب يزداد والعرض يشح فترتفع الاسعار اكثر. سر الارتفاع الكبير هو في الانفاق الضخم للدولة بسبب الارتفاع الكبير لاسعار النفط مما اوجد سيولة ضخمة في السوق حتى كبار المستثمرين السعوديين الذين كانوا يتوجهون بسيولتهم للاستثمار في الخارج حولوا جزء كبير الى الداخل بسبب ما يعانية الاقتصاد العالمي. الخلاصة لن تنخفض اسعار العقارات الا اذا انخفض حجم السيولة في السوق وهو ما لن يتحقق خلال السنوات القليلة القادمة على الاقل.
أغلب الشعب ترك سوق الأسهم بسبب الفساد الحاصل فية وطيحة 2006 وبعد عن الاستثمار في السوق بسبب نظام العمالة المتغير والمعقد ولايستطيع أن يضع مالة في البنك بسبب ان الفائدة حرام بسبب ذالك أتجه إلى العقار أضمن من سوق الأسهم من ناحية الأمن حيث تملك شيى تراه ولايوجد تعقيد العمالة بسبب عدم وجودة وتوافقة مع الشريعة
لو ان مواطن يملك قطعة ارض ينوي بناءها فهل يفرض عليها رسوم لو ماعنده فلةس يبنيها؟ وهل الرسوم تفرض مره واحده عند البيع او سنويا؟
من الحلول 1-السماح بتوسع الطولي داخل المدن الرئيسية وبذات قريب الجامعات والمدن الصناعية والعسكرية 2-توصيل الكهرباء الي مخططات المنح مع الزفلتة 3-فكرة ان الارض لا تاكل ولاتشرب محاربة هذا التوجهه بفرض ضريبة علي من يملك مساحة تزيد عن حاجتة 4- فتح الاستثمار الاجنبي في المقاولات والبناء براس مال 100 الف 5- زيادة عدد القضاة في المحاكم لتسريع حل مشاكل الورثة 6-بناء محطات كهرباء و محطات تحلية 7- توزيع التنمية وعدم التركيز علي المدن الرئيسية
وبما أن الرسوم (الضرائب) هي الحل السحري لجميع مشاكل العقار، فنأمل تطبيق هذا الحل على جميع مشاكل المجتمع، وعلى سبيل المثال: - فرض رسوم على وكالات السيارات لتخفيض قيمة السيارات - فرض رسوم على شركات الاستقدام لتخفيض أجور العمالة - فرض رسوم على المزارعين لتخفيض قيمة الأراضي الزراعية والمنتجات الغذائية، وهلم جرا.. وسلم لي يا أستاذ محمد على الاقتصاد اللي درسته !!!
أطال الله بعمرك يبوفهد ونفع بعلمك عز الله انهم في مأزق الله لا يبلانا التصحيح في العقار حاصل لامحالة مثل ماحدث في سوق الأسهم
العقاريون يطالبون باخذ رسوم من ارباح الاسهم !؟ وتحقيق العداله الاقتصادية ولو حدث هذا فعلاً ستكون ضربة قاضية لمكاتب الوساطة والاستشاره الماليه فالارباح لن تكفيهم للعيش او للعودة لكتابه مقال او التحدث عن اي رسوم جديده ههههههههههههههه
التاكيد تنخفض الاراضي... ولكن يحتاج الى وقت والذكي هو من يفهم من الان (الدولة جادة ) وضريبة الأراضي المرتفعة تقضي على عمليات المضاربة في الأراضي غير المستغلة فيصبح الطلب عليها طلباً حقيقياً . وسوف يختفي الكثير من الطلب لان الكثير من الطلب غير حقيقي للللك تحياتي
تحياتي لك الرجل الصادق الشجاع محمد العمران
يجب الاسراع في تنفيذ قرار الرسوم على العقار ... مع الحرص على ان تكون بشكل سنوي ... انتهى زمن العبث
لا أنت ولا ضيفك على حق... بكل بساطة، والسبب هو أن النتيجة النهائية إن كانت إيجابية أو سلبية تعتمد على مقدار الرسوم وتوقيتها ومساحة الأراضي، إلخ. الجزم بأنها فكرة ناجحة وستحل جميع مشاكل الإسكان أمر غير صحيح ونظرة غير صحيحة لحقيقة الأمور.
لا تستغرب يامحمد الزعيق على قدر الألم. فرض الرسوم بشكلها الصحيح سينهي مقولة " الأرض لا تأكل ولا تشرب" وسيبداء تجار التراب يصرفون عليه من جيوبه وسيزداد شراهة سنة بعد سنة لذا سيتركونه بأبخس الأثمان او يبنونه وفي كلى الحالين هذا هو الصحيح وتخيل ان الدولة ستتوقف عن تطوير الأراضي تدليس من قبل العقاريين لكن ظني ان الدولة ستصرف رسوم الأراضي على تطوير مساحات جديدة وهذا يظمن خلاال سنوات جعل تكلفة الأرض تمثل 10%او قل من كلفة العقار. رسوم الأراضي ستسهم في توجيه الأقتصاد للنشاطات المنتجة صناعية وسياحية وخدمية. كلامك صحيح ان موقف زميلكم استغفال للمتلقي وهرج يمثل اماني تجار التراب وتكريس لمبدء الأحتكار والفساد.
التاريخ يعيد نفسه ففي 2006 م قبل ازمة انهايار الاسهم ، كانت هناك جهات عالمية مثل صندوق النقد الدولي تحذر من وجود فقاعة ولكن لاحياة لمن تنادي . الآن توجه الدولة الحريص واضح بخصوص تخفيض أسعار الاراضي خدمة للصالح العام وكل تصريحات كبار المسئولين في الدولة المرتبطين بهذا المجال تصب في ذلك (يعني الشمس في رابعة النهار) . اقول للعقاريين خلوا الاراضي عندكم خزنوها وبعدين نشوف ويش بيصير هههههههه .
الله يعطيك على قدر نيتك!
المصيبة في كتاب تمادوا جدا في محاربة الرسوم ضاربين بعرض الحائط موضوع الموضوعية والمصداقية. لفت انتباهي مقال في جريدة الجزيرة بعنوان (الاراضي والرسوم) للكاتب عبدالله العبدالطيف http://www.al-jazirah.com/2015/20150407/ar3.htm وفكرة المقال أنه ينقل تقرير عن مشكلة اسعار الاراضي في المدن معد من قبل المجلة الاقتصادية المشهورة (الايكونومست) أشعرني لوهله انني قد اكون مخطيء في وجهة نظري فالكاتب بقول ان التقرير يوصي بفرض رسوم ولكن على الاراضي المبنية (المباني) وليس الاراضي البيضاء ذهبت لموقع المجلة وقرأت التقرير وصدمت عند قرأت التوصية وهي ان تفرض رسوم على الاراضي البيضاء وليس المباني والتقرير يقول ان هذا النوع من الضرائب فعال جدا ويحفز ويفيد الاقتصاد على عكس ضريبة المباني http://www.economist.com/news/leaders/21647614-poor-land-use-worlds-greatest-cities-carries-huge-cost-space-and-city وصلوا لمرحلة التزوير !!!
شكرا على ايضاح الحقيقة وكشف التزوير..تجار التراب لا يتورعون عن فعل اي شيء..!! لقد زوروا الصكوك قبل ذلك..!!
نشكر الكاتب محمد العمران على صراحته وصدقه وافحامه للعقاريين
شكرا استاذ محمد على المقال الجميل ...اعتقد بان الطلب على العقار مكون من جزأين : طلب غير مرن وهو الناتج من حاجة الناس لبناء مساكن و القسم الثاني هو طلب مرن جدا والناتج عن استعمال الاراضي كوعاء للقيمة وزيادة الارباح الرأسمالية ...هذا الطلب لا أبالغ اذا قلت ان اكثر من 70 % من الطلب هو طلب مرن ....إذا حدثت وأقرت الدولة ضرية أرباح رأسمالية عالية تتجاوز الخمسين بالمائة على على مشتري الاراضي بغرض الاستثمار....فانا معظم هذا الطلب سوف يتبخر .....وأذا تلازم ذلك مع فرض ضريبة على ملاك الاراضي الضخمة غير المطورة لدفعهم لتطويرها ...وإضافة الى انخفاض الحكومي بسبب اسعار النفط و كذلك االارتفاع امتوقع عى اسعار الفائدة على الريال ...فأني اعتقد باننا سوف نشهد انخفاض رئيسي باسعار الاراضي خلال الخمسة سنوات القادمة نتيجة زيادة العرض وانخفاض الطلب
بعض الردود يتضح الولاء الترابي فيها .. الرسوم ضربة قاصمة لمن يحتفظ بالاراضي ويضيق على الناس ... الاراضي تعطى لمن يطورها ويحقق فائده اقتصادية منها لنفسه وللبلد .. وهنا يتم احتكارها !! ورفع الاسعار من دون اي فوائد اقتصادية
إذا أردت أن تكون كاتباً محبوباً فعليك بعواطف العامة، واترك الأمانة العلمية بقلعة وادرين.
لن تحل مشكلة العقار بالتسلط على ملاك العقار من الطيقة المتوسطة وحديثي العهد بالثراء وفرض رسوم ومضايقتهم في حلالهم واراضي اشتروها ب أموالهم حتى لو لم يبيعوها الانسان حر بماله هناك حيتان تملك اضعاف مايملكه المساكين الذين بالواجهه يملكون صحاري داخل المدن وخارجها بمساحات دول لم يتطرق لهم وتم تحيدهم وهم اساس المشكلة
لماذا تسمى الضريبة المقترحة رسوم؟ اليست الرسوم تفرض مقابل خدمة اما الضريبة فهي على الدخل و الامتلاك؟ ثانيا لماذا جعلتم العدو المطور العقاري و تجاهلتم السبب الرئيسي للمشكل و هو طريقة تحول ملكية الارض العامة الى ملكية خاصة بملايين الامتار و ما منح منها بمساحات صغيرة للمواطنيين تجاهلت الامانات تطوير هذه المخططات و خدمتها لسنوات. ثالثا لماذا تجاهلتم تأثير ذلك على متوسطي الدخل ممن خسر مدخراته في الأسهم عام٢٠٠٦ فهرب الى العقار و الان يرى مدخراته تتبخر. الا يفقد ذلك المواطن الثقة في الاستثمار في الوطن؟
هذا المقال برأي غير مهني يا محمد العمران للاسباب التأليه اولا: انك تكمل نقاش ضدهم او ضد طرحهم وهم ليسوا معك الان ليفندوا آراءك حول ما ذكروه ثانيا انك الان تكتب هذا بمقابل مالي وليس لمجرد الايضاح ( بمعنى استغليت ذلك النقاش للاستفاده الماديه )) ثالثا : كان الاحرى ان تتطرق لاشياء اهم رابعا : ستواصل التكسب المادي من ذلك النقاش بمقالات اضافيه
هو صح المفروض ما يشخصن (مع انه ما ذكر اسم معين) الا ان أسئلة العمران بالصميــــــــــــــــم وبقوة. وكان الطرف الآخر امامه ولا رد ولا يستطيع أحد هنا من الكتاب ان يرد. أسئلة بالزاوية 90
أسئلة العمران بالصميــــــــــــــــم وبقوة. وكان الطرف الآخر امامه ولا رد ولا يستطيع أحد هنا من الكتاب ان يرد. أسئلة بالزاوية 90
انا اؤمن بتبادل الآراء حتى لو كان الموقف الاخر ضعيف اما ان نضحك على اراء الاخرين فهذا امر مرفوض وهذه غريبة ان تاتي منك يا محمد العمران انا أتمنى هبوط أسعار الاراضي
ليش تضحك؟!! ، قل كلمة الحق الواضحة التي ستحاسب عليها في الدنيا والاخرة اشد وابقى (لك اوعليك) ، كان قلت لهم وبالدليل الفاضح ان القضية ليست "رسوم او زكاة" ، هي امن وطن ومواطن ، وان فئة متنفذة محدودة اهدرت ونهبت وشبكت كل الاراضي ، دون خوف من الله او رادع من قانون؟!! ، ولا يمكن ابداً للمستغلين المحتكرين الفاسدين خائني الامانة ان يكونوا طرفاً في "الحل" ، من (( نهب الاراضي وما يسمى "مطورين عقاريين سعوديين")) هم سبب الكارثة مع كل من تواطأ معهم ، وان الحل الوحيد هو قرار متكامل "حازم" من صاحب القرار لتنفيذ ما يلي http://alphabeta.argaam.com/article/detail/97896/
ضحكك دليل على قلة أدبك وليس شيء اخر.
في كل حاره يوجد قطع اراضى بيضاء حتي في الأحياء القديمه أعتقد ان أسلوب المواطن هو استثمار مدخراته في هذه القطع وعاده لا يبيع بل الورثة هم الي يبعون يجب ايجاد بدائل غير الأسهم مثل صناديق للمتاجره في العقار. ووحداته متداوله في السوق تملك للايجار مولات شقق شراء وبيع الاراضى و ليس لها علاقه بالتطوير علي ان يكون هدفها توزيع أرباح كل 6 شهور مابين 5 الي 10 % سنويا
السؤال الاهم هل الله جل جلاله امر بزكاة او رسوم على الاراضي . هل الارض البيضاء منتجه . هل اكل الاموال بالباطل حلال . هل سيكون اضرار بفئه من المواطنين وربح لآخرين وهل يوجد تعويض للمتضررين . يجب علينا مساعدة اصحاب الاراضي البيضاء للاستفاده والربح من اراضيهم ،مثلا استئجارالاراضي منهم بسعرعادل لمدد معلومه ويدفع المستاجررسوم حسب ربحه من استثماره من استئجارالارض وهنا يربح الجميع.والحمدلله.