الفرصة كالغادة الحسناء يتزاحم عندها الخُطّاب، ويُغلون فيها الأثمان، لكنها تختلف عن الغادة الجميلة باستسلامها لمن يسرع ويصل إليها أولًا، لأنها تلبس النقاب والذكي من يرى جمالها خلف النقاب فيكون أسرع من الآخرين في اقتناصها فلن يظل النقاب على وجهها وقتًا طويلًا، ولن تمنح نفسها لجاهل أو خائف أو متردد شكاك..
والفرص تتنكر في ثياب العمل الشاق، من البحث الجاد إلى الصبر الجميل، ولكن إذا لاحت الفرصة فينبغي الإسراع في اقتناصها، لأنها تمرّ مرّ السحاب.
نقلا عن الرياض
ابق على اطلاع بآخر المستجدات.. تابعنا على تويتر
تابِع